قصيدة جميلة
مليئة ومثمرة
بوركت أيها الشاعر
وبورك نبضك
وافر الشكر
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
قصيدة جميلة
مليئة ومثمرة
بوركت أيها الشاعر
وبورك نبضك
وافر الشكر
الشاعر الغالي : نبيل زيـدان .
كم أتجمــّــل ببهــيّ مرورك وأنتشي ببديع ثنائك !
هي الحياة يا أخي .... تـزخـر بما يـُوقــع أهل الـحـَجــا في براري الأسى
ولكــنَّ المعـَـوَّل على مـن نحن إليه راجعــون
دمت بمودتي واحترامي
الأديب الغالي : باســم الجـرفــالي .
ســعدتُ بمرورك ، وأبهجــني عـــذب ثــنائك
سلمـــت لنا شــــاعرًا سكَـبَ المــداد عطــرًا على أديم القرطاس
الأديبة الغالية : نــور الجـــريـوي .
مررتِ هــنا فعطــَّـر مـدادك دروب بــَـوحي
لك الشـكـــر _ يا نــور _ باقــاتٌ من ورد ابتهــاجي وامتنــاني
دمت بممودتي وتقــديري
الغالي والشاعر الكبير : محســن شــاهين المنــاور .
تشــرَّفتُ ببهــيِّ إطـلالتك من شــُـرُفات بــَـوحي .... فتعطــَّـرتْ فضاءات نــَـظــْـمي
هي المواجــع يا أخي تهـمـز جـيادَ القــوافي ...
فـتجـْـمَـحُ في ســاحات النجــوى , وتـضــبَـحُ في معارج الشكــوى
لعـلَّ ســنابكـَها تــُـوري قــَـدحـًا في صـَـفوان نـُـفـوسٍ تـصـَـحــَّـرَتْ حـُـقــولُ مكـارمهـا
وخــَوتْ كــُـرومُ القـِـيـَـمِ فيها علــى عـُـرُوشـِـها ....
حـتى غــدتْ في دهـْـرِنا يـَـبـَـســا
إلاَّ مـا نــُـؤَمـِّـلُ مـن مـُـحـيي الأرض بـعــد مـــوتـِـها ، ومـُـغــَـيــِّـر الـنـفوس بـعــد اعــْـتــِـلالهـا
وســيـَـتــْـبـَـع بإذن الله هــذا الـنـقـش نـَـقــْـشٌ ثـانٍ وأرجــو الله المعــونة عـلى ذلك
دمتَ _ أيهـا المـبــارك _ ملء القلب مـودة واحـتــرامـا
شـــاعرنا الغالــي المــوقــَّـر : محمـــد ذيـب ســـليمــان .
كم أبهجــني ملقــاك في دروب بــوحي !
إنها تمتمــاتٌ في ســراديب الـروح ...
، ونجــوى علــى تــُـخـــوم المـُـنى ...
وشـكـــوى علــى ثــغـور الجــرح ....
لعل الله يـُـشــْـفي أنـْـفــُـســًا تـنــزف المكــارم على أرصـفةٍ بارتْ عليها بضاعـتها بـورًا مـُـخيفــا
دمتَ بمودتي واحتــرامي
طوبى للغرباء أيها الشاعر الكريم ، طوبى للغرباء!
لا فض فوك شاعرا مبدعا!
تقديري
استمتعنا بفيض من الرصانة والجمال
دمت ودام ابداعك
فالقابِضـون علـى المَـكـارم جُلُّـهـمْ
غُـرَبـاءُ يَـلـقَـون الـجَـفـاء جَـــزاء
صدقت أيها الشاعر المبدع ، نسأل الله تعالى أن يصلح أحوال الأمة.
مبدع كعادتك أخي ، نأمل أن تكون بخير أنت وأحبابك.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي