كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كيف أرتشف السؤال في بعد
المسافة ....وأنت مقيم في
قلب ليلي.
مساؤكم مطر.
ورشفة بعد رشفة، ما هو إلا استمراء ، بل تحايل أن تسقيني كل رشفة معنى الحياة وأنت مرتكز حركته، وسكونه.
هبيني منك سلوة في فنجان تنسيني عذابك، وتريحني حينا من الدهر من ذلة تجاهلك، ووقفة على مشارف فنجانك المتغطرس سقيت بها رشفة الياس ممزوجة بمرارة الحرمان.
ألا لا تعجليني وبل الدن يمري دواخلي بك، هل استدعيتك يوماً وأنت خارج حدود الحشا؟؟ أم هل استرويتك قهرا في هجير تجاهلك وبيني وبينك زفرة رئة، وشهقة أخرى!!!
لك الود "لمى" على إتاحة فرصة المشاركة.
مع قهوة المساء البارد ،
، فتشت كثيرا عن جدارية أعلق عليها وريدي ،
نبشت التراب تحت الأقدام علني أجد مرقدي ،
وحين ظنتُ أنني وجدت بين الصخور مكانا خاليا أحفر فيه تاريخ انتهائي ،
توقف النبض ،!!
مرر عطرك للريح ، فقد أعطب هواك جميع الأحاسيس ،! ( المراكب )
قوافل الزهر مع ريح بنكهة الهال ،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
سنسافر مع غيمة حبلى تنسج رحيق
شجن في مدن الوتر .. سنعزف لحن الوردة
بشهادة ميلاد عقيم تصارع موج الانكسار بلحن
الفراق... وذهول الرحيل.
مطر يحمل بتلات حزن.... وأرصفة عتيقة
عبقة بانتحار العطاء.
صباحك زنبق.
أكثر من يفهمني هو فنجان القهوة ..
لأنه الوحيد الذي أحقق فيه انتصار اللحظة
أتذوقه دون أن أفهمه.. ويفهمني دون أن يتذوقني .
شكرا لصاحبة الموضوع الأجمل ....لمى ناصر.
[/SIZE]
( جاءت من الأفق البعيد
غريبـــــــة
تغفو على سحب العذاب
نسيمة حَيرى
تعذبها الغصون
وغدت تسائل نفسها
من أين جئت؟؟؟
ومن أكون ؟؟)
صباحكم نـــــدى.
وفي القهوة سرك الأسمر معلن هو لي ..
وفي سمرته شيء من عبوس شفتيك لحظة غيرة، أو لحظة فناء الصبر عن مداهمة أشواقي .
لا تديري الفنجان -بحقك عليّ- حتى أعطر مشافره بشيء من عطر حبك الممزوجة به أنفاسي الحرى.
كُلما اوغلت بحلمي
رصاصــــة ... سأولد من
جديــــــــد.
مساؤكم كعطر المطر.
وجدائل الشمس تهب
وهجها عندما تسري بدمي ظمأ
حكاياك.