الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مؤلمة.. تلك السقطة
يخرسني الألم حين يتمكن مني..
فقط أقول تبا لكل من ساعد على سقطتك أيتها الأم المناضلة على البقاء..
المغربية العزيزة نادية
إذا سألتيني ما أكثر شيئ يبكيك أقول أنه منظر المسن باكيا, متألما أو ذليلا
والصورة هذه على رغم التحدي الكبير لهذه العجوز الرائعة
وهي تتمسك بتراب أرضها التي يريدون سلبها إياها
إلا أنها أبكتني بحرقة
حسبنا الله ونعم الوكيل
وشكرا لهذا التواجد العطر في صفحتي المتواضعة
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
صورة تقول الكثير .. فما تقولون أنتم ؟!
ذكرتني الصورة بي وأنا طفلة.. أتباكى تحججا بأي شيء فقط لتهرع جدتي نحوي ضامة إياي إلى صدرها الحنون.
صرت أهرع نحوها اليوم كثيرا راغبة في ذلك الحنان الذي فقد يغياب أم اختطفتها يد المنون..
رحمة الله لأمي ولجميع من انتقلن إلى رحمة الله من أمهات المسلمين..
سأخرج فقد غلبني الدمع..