مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
مؤلمة.. تلك السقطة
يخرسني الألم حين يتمكن مني..
فقط أقول تبا لكل من ساعد على سقطتك أيتها الأم المناضلة على البقاء..
المغربية العزيزة نادية
إذا سألتيني ما أكثر شيئ يبكيك أقول أنه منظر المسن باكيا, متألما أو ذليلا
والصورة هذه على رغم التحدي الكبير لهذه العجوز الرائعة
وهي تتمسك بتراب أرضها التي يريدون سلبها إياها
إلا أنها أبكتني بحرقة
حسبنا الله ونعم الوكيل
وشكرا لهذا التواجد العطر في صفحتي المتواضعة
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
صورة تقول الكثير .. فما تقولون أنتم ؟!
ذكرتني الصورة بي وأنا طفلة.. أتباكى تحججا بأي شيء فقط لتهرع جدتي نحوي ضامة إياي إلى صدرها الحنون.
صرت أهرع نحوها اليوم كثيرا راغبة في ذلك الحنان الذي فقد يغياب أم اختطفتها يد المنون..
رحمة الله لأمي ولجميع من انتقلن إلى رحمة الله من أمهات المسلمين..
سأخرج فقد غلبني الدمع..