صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
الاستاذ رفعت الشاعر المتامل دوما
الحقيقة انثى
والقصيدة انثى
والحرية انثى والبلاد انثى والقضية انثى
والانثى انثى
لله درك ايهن تخاطب
لك التحية ايها الشاعر الكبير
وتعاونواعلى البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان
ولأنك أنت، أثمرت الحروف بين يديك فواكه بمذاق العشق الغامض وتداعياته
قد تكون أنثى تجلت فيها الأرض والوطن أو العكس وقد يكون الأمل تجسد أنثى بجمال الحلم وروعة الانتماء ....
عموما، لا يهم من تكون ما دمت تراها بهذا البهاء ونراها بهذا الثراء الذي غمرنا بكثير من الصور البديعة والمعاني الرائعة
المبدع المورق دوما رفعت زيتون
كنت هنا، وأدركت غاية الإبداع عندما فسح لي إمكانية الانتقال بين احتمالات عدة ولجتها من زوايا مختلفة....
دمت بسعادة وألق
تقديري الكبير
عِنَدَمّا يَتَحْدُث الْقَلْب ..
تَكُف الْأَرْض عَن الْدَّوَرَان ..
يَكُف كُل شَيْء .. عَن كُل شَيْء
إِلَا بَعْض هَسِيْس نَتْلُوْه
آَنَاء الْحُب وَأَطْرَاف الْإِشْتِيَاق ..
سيدى القدير
رفعت
الْضَّاد بِمَقَامِك حَدِيْث بَارِد يَسْقِي
مَا أَجْمَل الْقْلُم حِيْن يَبُوْح بِطُهْر الْرُّوْح
كُنْت كَمَا الْقُزَح
حِيْن يَفْرُش بِسَاطِه فِي الْمَكَان
فِيْلَوِّن الْأَسْطُح بِالْحُب وَالْجَمَال والعِتاب
لَا نَمْلِك فِي حَضْرَة بَهَاء الْحَرْف
إِلَا الْحُضُوْر وَالْإِنْصَات
لَك جَنَائِن زَهْر وَأَكْثَر
،،
،
وَدَى وَوِردى
نور الجريوى
هنا قرأت رفعت زيتون الإنسان العاشق،
هنا قرأت احتياجك "كلّ سنين العمرِ" لِـ "سيّدة العمر"
هنا شهريارُ وقد ملّ صبر انتظارِ الجميلةِ "كان اللقاءُ" خيالا
وكانت سترحلُ "..قبل المساء"
رفعت زيتون
دام لك الألق ونور البيان
العمق هنا بلّل ثوب خيالي على شاطئ أمنيةٍ تعاود الخذلان للمرة الـ ...
كن بخير
تقديري أيها القدير
...
جهة خامسة..
...
ازهلني حقا تناسق النص وابهرتني معانيه العميقة
جميل ما خطه قلمك استاذي..
كل الود والاحترام.
يـارب هب لي من لدنك فرحة!! تشعرني..بأن الحياة أجمل.
بوح حالم متألق
يحمل الكثير من الومضات الرائعة
لشاعر يعيش هموم حرفه
أمتعني النص وبكل ما قد سرني أشجاني
لما يحمل من اشتياق ولوعة وبهاء
بورك النبض شاعرنا
تحياتي