أخي المبدع حمادي
قرأتها قبل اليوم فأعجبت بها
و قرأتها اليوم فازددت إعجابا
أسلوب ساخر ممتع
وتضمين بارع للنواقص الخدمية الأساسية
و إشادة رائعة بمجاهد لعله الوحيد
الذي لا زال على قيد الحياة
سلم يراعك باسقا و دام نبع عطائك
نزار
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أخي المبدع حمادي
قرأتها قبل اليوم فأعجبت بها
و قرأتها اليوم فازددت إعجابا
أسلوب ساخر ممتع
وتضمين بارع للنواقص الخدمية الأساسية
و إشادة رائعة بمجاهد لعله الوحيد
الذي لا زال على قيد الحياة
سلم يراعك باسقا و دام نبع عطائك
نزار
الاستاذ حمادي بلخشين
نتوق دائما لسماع حكايات الشجاعة والبطولة. و ونيسي بو علام صنف من البشر اتمنى ان لا تنقرض
قصة رائعة جدا سلمت يداك
استادى الفاضل نزار
شرفتني بحضورك الكريم كما شرفني كثيراوضع بعض قصصي المتواضعة ضمن مختارات موقعكم الجميل فلك الشكر في ذا و ذاك
اعزك الله و اسبغ عليك عافيته
تحياتي و تقديري
الأخت الكريمة أماني
حياك الله
ها نحن نعيش حلما عربيا جميلا متصلا تتراى لنا فيه صور ابطال جدد ينشدون الحرية و الإنعتاق فلا خوف من انقراض امثال الونيسي بوعلام
تقبلي فائق التقدير و خالص التحية
ترى أكان الضابط ليورط نفسه في هذا الموقف لو علم أن ونيسي بوعلام من أبطال ثورة تحرير الجزائر؟
سرد جميل حكى بسخرية حرفه معاني الإباء والشمم، ورسم بإشاراته مشهدا بديعا وحمل رسالة راقية الهدف والأسلوب
أفضل النصوص معفاة من توريط المحكية رغم حماسي للهجات المغاربية الجميلة
شكرا لجميل حرفك أديبنا
وأهلا بك في واحتك
تحاياي
حين تهدر كرامة الكرام على أيدي الصغار والجهلاء ، وحين لا يحفظ قدر من أفنوا عمرهم في سبيل قضية أمة ، وحين يخلع المرء ثوبه وتنزع عنه حيائه ودينه وأخلاقه فإن هذه مؤشرات ضياع وترد.
أنت قاص رائع حمادي تملك روعة القص بأسلوب المدرسة الواقعية الهادفة ، وهذه القصة فيها الكثير من العبر المهمة.
تقديري
قصة جميلة تحكي عن البطولة والفروسية في زمن لم يعد لها فيه وجود
(إلا من رحم ربي)
شكرا لك اخي
بوركت
سلمت يد ذلك المجاهد الكبير ( ونيسي بو علام) وسلم فكره ورأيه
الذي لم يجعله يرضخ لقوانين جائرة.
قصة مدهشة بجمال حوارها، ودقة تصويرها، وعميق مدلولها
ساخرة، ماتعة، محبوكة وهادفة
سلمت يداك.