اســتقالة

اشتقت للتجول بين أزاهيرها واقتطاف مايحلو لذائقتي من جنائن فرائدها
فوجدتني هنا رغم أن عنوان القصيدة يرعبني ويرهبني
ولكن سجلت إعجابي قبل الخروج
بوركت ياسيدة الأدب وأميرة الشعر
وبوركت اليراع
محبتي الأكيدة وطاقة ياسمين

الى جميع الأخوة الشعراء والشاعرات...
لماذا كل هذا الألحاح على الشاعرة القديرة، والتي لم أسعد بقراءة قصائدها ألا منذ مدة وجيزة، وكأنها الزيتونة الوارفة الظلال، لا شرقية ولا غربية، يكاد بيت شعرها يضئ، فهي أعلم بشأنها ... فدعوها وشأنها... تبقى أم ترحل.

أشكر لك مرورك الكريم
وتعقيبك بما أفسح للغريبة من مساحة للقرار

ودمت شاعرنا بخير

تحاياي

بصرف النظر عن "القرار" و حيثياته..
فما في القصيدة من جمال الحرف وحسن توظيفه
يستوقف الدارس المتمكن كما المبتديء.
وخير دليل اضافات أساتذتنا المحترمين
وكذلك الأدب الجمّ ، الجليّ في حسن تقديم "الاستقالة"
فـ:لله درك سيدتي.
.
ودائما أقول أن أفضل الأعمال وأنجحها هو ما كان عن تجربة حقيقية
لأن مؤشر الاحساس حينها يكون في أعلى مستوياته
.
احترامي وتقديري.

رغم أن الزلزلة هزَّتْ الرابطة قبل التحاقي بها .
إلا أنني أُصِبتُ بالقشعريرة لهول ما قرأتُ لرائدة المكان ، وسيدة البيان ، وشاعرة الزمان .

تحياتي لدقات قلبك ، ولنبض عروقك ، ولشاعريتك المتقنة .

الشاعرة الكبيرة ربيحة الرفاعي

أحييك على روحك السامية وكما أنني أغبطك على ما تجدينه من استنكار للإستقالة وتمنيت لو أنني مكانك وأنتِ الأجدر لأجد هذه الهتافات بعدم الإستقالة حتى أحس بروح الصداقة من الجميع

أحييكم جميعا وأتمنى لكم التوفيق

استاذتنا الكبيرة ربيحة الرفاعي

الظلم وان طال لا يدوم

سلم مدادك

تشتاقك الأماكن يا عذبة الروح

كوني بخير
تحاياي

هذه أجمل إستقالة أقرؤها وتستحقين عليها زيادة مهامك الإدارية في الواحة وخارجها ، فمثل هذا الجمال يثبتك ولا مجال للإستقالة .



رائعة


( علي إن أكتب إستقالتي إذا .... ربما أصل لبعض جمال إستقالتكم )



دمتم مبدعين ومن أجمل ما عرفنا من إداريين

هذه أجمل إستقالة أقرؤها وتستحقين عليها زيادة مهامك الإدارية في الواحة وخارجها ، فمثل هذا الجمال يثبتك ولا مجال للإستقالة .
رائعة

( علي إن أكتب إستقالتي إذا .... ربما أصل لبعض جمال إستقالتكم )

دمتم مبدعين ومن أجمل ما عرفنا من إداريين

لك الله ما أجملها روحك وما أبهاه حضورك
أشكر لك رأيك ونبيل ردك شاعرنا .. أكرمك الله بما أكرمتني

تحيتي

مَــــا كَـــــانَ قَـلْــبِــي بِـالـغَـلِـيـظِ وَلا أَنَـــــا
بِـــالــــفَــــظَّــــة ِ الـــــمَـــــرْجُـــــوَ ّةِ الإِبْـــــــطَــــــــاء ِ
كـــــــــــلّا وَلا خَـــــبَّــــــأتُ رَأسَ نَـــعَــــامَــــةٍ
لأَفِـــــــرَّ مِــــمَّــــا قَــــــــدْ يَــلِـــيـــهِ هِــجَـــائِـــي
مَـــــا خِــفْـــتُ عَـاقِــبَــةَ الـحَـقِـيـقَــةِ مَــــــرَّةً
أَوْ كَـــــانَ فَـــــوْزِي بِـالـسَّـلامَــةِ دَائِــــــي

بمجمل القول انت شاعرة تعيد للشعر العربي نقاءه وتذكرنا بالعصور الذهبية لازدهاره
هنا كان للفخر تطريز الجمال واعتقد انك من خلاله أردت الروح الجماعية لكل احرار هذه الامة
سيدتي شاعرتنا الملهمة الاستاذة ربيحة
على الدوام ندخل الى مرسمك الشعري فنجد اللوحات الفنية التي تلامس الوجدان فيعانقها القلب
طابت اوقاتك سعادة وابداعا وجمالا
تقبّلي عميق احترامي ونبضات مودتي

رغم إن القصيدة قديمة ومضمونها إستقالة وانتهى
لكنني شعرت بالحزن وأنا أقرأها فكيف تكون الواحة واحة بدونك ...هي أنت
أستاذتي د.ربيحة الرفاعي
رائعة كنت ومازلت
تحيتي وحبي واحترامي