مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
هي كذلك كانت وستبقى بإذن الله
هي بلد الأمجاد والحضارات ولن يستطيع طغاتها إخماد شعلة أمجادها مهما حاولوا وسعّوا لذلك
محبّتي
فاتن
الأستاذ الشاعر ... محسن البدراوى
لا أعرف هل هى مجرد صدفه أن أجد إحدى القصائد التى سجلتها على المنتدى
من فتره فى الصفحه الأولى . وهى من القصائد المقربه جدا الى نفسى رغم
بساطتها . عفوا أستاذى لمجرد التنويه . حاولت الدخول بأسم فاطمه حمزه ولكن
للأسف نسيت كلمة المرور وحاولت إسترداها ولكن لم يفلح الأمر معى فأضطررت
بدخول بأسم فاطمه محمد وانا لم أخالف بهذا قوانين المنتدى . فمحمد ضمن إسمى أيضا
وسأكون شاكره للإداره لو ساعدتنى فى إصلاح هذا
ولك جزيل الشكر
رائعة جدا ايتها المبدعة
دمتى بكامل ابداعك
لكى خالص مودتى
وأنا أيضا بحلم معك
هذا الحلم الجميل
عزيزتي فاطمة: ما أجمل حروفك
وأصدق مشاعرك في حبك للحبيبة مصر
سلمت والفكر والقلب والقلم.
تحياتي وودي .
السلام عليكم ورحمة الله
شاعرتنا الراقية
سعدت بتواجدي بين بستان كلماتك
راقني من ابدعتي
تقبلي مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
أختي الفاضلة ، الأديبة فاطمة
أسعد الله أوقاتك ..
هذه الصبيّة التي لا تشيخ .. والعَروس التي لا تزيدها السنون إلا نضارة ... مصر .. كم أخاف عليها هذه الأيام !
أخاف عليها عربيّاً ، مُسلماً .. ممّن آل على نفسه ألاّ يتركها ترتاح من عيون الحاسدين ، وكيد الكائدين في الليل والنهار ..
كم أتمنى عندما أقرأ تغنّياً بمصر لو أنّها قُرنت في التغنّي بأخواتها اللاتي من حولها .. أخواتها اللائي يتعلّقن بمئزرها .. كما يتعلق
الطفل بأمّه الرؤوم ...
كم أتوق لأرى مصر سليمة مُعافاة ترد عنها أصحاب العمائم من المجوس ركلاً بالأقدام !
كم أدعو الله أن يقوم من مصر أخ لصلاح الدين فيوحد الشام ومصر مذهباً وشعباً .. فلقد علمنا التاريخ أن لا حياة كريمة للشام ومصر
إلا إذا توحّدتا ..
أغنية بالعاميّة المصريّة الحبيبة نكأت لي جراحي المفتوحة أصلاً ... وأنستني أن أعلق على جمال الصورة ، وروعة الكلمة ...
ونسيت أن أتوجه بالشكر إلى أختي العزيزة الأستاذة آمال التي ردت إلى اسمك ( حمزة ) ... ههه
دمتِ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا