مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
شاعر شقيق الشعور جميل المشاعر
سعدت بتلك الأبيات التي لا تخرج إلا من قلم راسخ القدم في الشعر والبيان
تقديري
و الناسُ بعد اللهِ مَنْ لسفينهـم
إلّا الشراعُ و حكمـةُ المَـلّاحِ
توقفت عند هذا البيت كثيرا.. حكيم أنت أستاذ محمد..
تنساق لك المعاني بسهولة
وتنقاد لك الألفاظ بحب .. لله درك شاعرا يستوطنه الشعر
سؤال للاستفادة..
ما مسوغ حركة الكسر في آخر وأقاحِ
مودتي لك أستاذي
أهلا باخي الغالي مختار
شكرا على ثنائك الذي ربما لا استحقه
اخي الحبيب
مسوغ حركة الكسر في بيتي هذا هو كما مسوغ حركة الكسر في بيت ابن رشيق القيرواني :
كَأَنَّ ثَناياهُ أَقاحٍ وَخَدَّهُ شَقيقٌ وَعيْنَيْهِ بَقِيَّة ُ نَرْجِسِ
وفي لسان العرب :
وقال ابن سيده: الأُقْحُوان البابونج أَو القُرَّاص، واحدته أُقْحوانة، ويجمع على أَقاحٍ
وقال الجوهري: وهو نبت طيب الريح حواليه ورق أَبيض ووسطه أَصفر
ويصغر على أقَيْحِيٍّ لأَنه يجمع على أَقاحِيَّ بحذف الأَلف والنون، وإِن شئت قلت أَقاح بلا تشديد
وإن شئتَ زدتُك .
تحياتي و احترامي ايها الغالي .
فـي السّالميـّة.. وردةٌ مقتولةٌ
بِيدِ الطبيبِ و مبضعِ الجَـرّاحِ
ذات نقش على جدار قلتُ :
يا سادتي الكرام ، نحن لا نتذكر إلا الإعصار ،
و لا نتذكر من الليل إلا خشونة الوسائد ورائحة الدمار ،
و كيف تُدقُ الزهرة في جذع شجرة بمسمار ..!
قوافل زهر ،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
قرأت هنا جمال الشعر ...
ورقي الحرف في قصيدة ملكت بها زمام القوافي كما قرأتك دوما
دام هطول نبضك شاعرنا الرائع
ودمتم ينابيع لاتنضب من الإبداع
تحيتي والجوري
هذا مبضع جراح مر على الجرح فنكأه و لكن بكلمات من بلسم
و هذه السالمية كانت مرتع جمال و حسن و موطن وردة لكنها ذبلت فيها فأحياها شاعرنا المبدع أستاذي محمد بكلمات من سحر
و هذه الآهة التي نفثها هنا أستاذي باحت عن جرح عميق كلما مر به أستاذي بكاه ثم ولى وجهه شطر القبلة يصلي فبها لنفسه الراحة
سلمك الله أستاذي محمد و سلم الحرف بين يديك تهبه من الجمال كثيرا و تصفه في عقد و بوح يسعدنا رغم ما كمن بهذه الجميلة من شجن و لكنه شجي كهديل حمامة على طلل !
سعدت بقراءة هذه الباذخة الحس و الجمال
فلك التحيات و التقدير و مثلها لحرفك الجميل المنير.