جنون النرجسية

حَتَّى بَلَغْـتَ جُنُـونَ النَّرْجِسِيَّـةِ لا
يُثْنِيكَ عَنْ فِتْنَـةِ التَّأْلِيـهِ أَيُّ مَـدَى
لا المَجْدُ أَنْتَ وَلا التَّارِيخُ لَسْتَ سِوَى
غِرٍّ تَسَلَّلَ فِـي الأَجْنَـادِ وَانْفَـرَدَا

السلام عليكم أخي د.سمير
هذة القصيدة الرائعة,, المحكمة العبارات ,,المتقنة الكلمات ,,الثائرة الغضبى ,,هي ثورة بحد ذاتها
كم هي رائعة !!!
عندما ينبع الشعر من المشاعر الصادقة يأتي بإبداع نادر
وشعرك هذا الجميل الثائر يفور من قلب ثائر وغاضب
لذا ,بلغ الثريا
شكرا لهذة الروعة أخي الرائع
ماسة

د. سمير العمري

لحرفك سحر خاص ،،، يذهب غيظ القلوب ويشفي سقمها

أسعد كلما قرأت اسمك الكريم في قسم الفصيح لعلمي بما يتبع هذا الاسم من ابداع لا حدود له

جزاك الله كل خير

شعر من الطراز الرفيع
كعهدنا بك شاعرنا المفلق
أحسنت وأجدت وجئت بالعجب العجاب
لقد أرحت ذائقتنا بهذا الألق الشاعري الفينان
جزاك الله كل خير شاعرنا الكبير المُجيد
وتقبل مني خالص الود
تحياتي

الله الله يا دكتور
أطربتنا و الله و شفيت بعض الغل
لله درك و در هذه الاصالة
و لله در هذا الشعر الكبير

مَا انْفَكَّ يَرْبَأُ حَرْفِي عَنْـكَ مُحْتَقِـرًا
حَتَّى صَبَبْتَ عَلَيـهِ الغَيـظَ فَاتَّقَـدَا

هذا يكفيه..
لأن شعرك أكبر من يذكر هكذا تافه .



احترامي و تقديري و محبتي

للتثبيت مع علمي بمخالفة التعليمات

نص ضمنته التحولات الاخيرة في الراهن بليبيا وطاغوتها
بفنية وتقنية وتنديدية
من خلال غوصك في معام النص الذي ينبعث من واقع مشين
فتجلت من خلال ذلك ىلية القراءة المحترفة بين المستويين
الدلالي والمعر في لتشحن المعنى
احتمالات بين الكلمة والمتلقي
بلوحة فنية رائعة تمتح بالحس الو طني الثائر
النص فيه التحولات المدركة وأخرى مضمرة
في وصفية الطاغية والتنويه عن واقع ليبيا
بين الكائن والمكنون
ذلك دلّ على ثقافة ووعي شديدين
واقعية شعرية وفق معطيات المو جود والحس الذاتي
نص منبعث بوصفية وحس وطني تألق بصوره المتناثرة
سلمت لهذا الحس
تحاياي

الله يا شاعر الكرامة

نعم إنه الأدب الذي يساهم دوما في نشر رسالة التحرر و الكرامة و النهضة

دمت فارسا إماما

عُــقْــبَــى الــفَــسَــادِ عَــلَــيــكَ الـقَتْلُ مُـنْـقَـلَــبًــا وَيُــصْـــلِـــحُ اللهُ بِــــالأَحْــــرَارِ مَـــــــــا فَــــسَـــــدَا

تم شنق موسوليني في ايطاليا على عمود كهرباء
وكم أتمنى ان يلاقي القذافي نفس المصير
لكن على عمود خيمته التي طالما تغنى بها
ومجد نفسه عبرها

دكتور سمير أبدعت والله
ونلت لنا جميعا من هذا المجنون المتعجرف
ودعاؤنا لله
النصر والتمكين لأحفاد عمر المختار
وسيكون بإذن الله

تقديري الكبير

الشاعر الكبير/ سمير العمري
وكأنك كتبت ما على لسان كل من استمع لهذا الشيء اللاشيء الذي يقبع على صدر ليبيا منذ امثر من أبرعة عقود
حسبه أن كان الأطفال يضحكون من كل حرف ينبس به حتى صار مثلاً لكل ما يمكن أن يضحك
قصيدة فارهة ومفردات ثرية ومعانٍ رائعة فليتك ما علقت على جيده أشعارك ولو كانت ذماً فهو لا يستحق
ويحضرني المعنى في قصيدة المباركية:

قَصِيدَتِي لَسْتِ مِنِّي كَيْفَ طَاوَعَنِي شِعْرِي فَأنْشَدَ أبْيَاتِي عَلَى طَلَلِ قَدْ تَرْجُحُ المُتَنَبِّي فِي رَوَائِعِهِ لَكِنَّهَا حِلْيَةٌ لَيْسَتْ عَلَى بَطَلِ مَا قِيمَةُ العِقْدِ إنْ صِيغَتْ لآلِئُهُ عَلَى جَبِينِ مَنَاةٍ أوْ عَلَى هُبَلِ أَكُلَّمَا ضِقْتُ مِنْ شَيْءٍ وَأرَّقَنِي فَزِعْتُ مِنْهُ إلَى مُسْتَفْعِلِنْ فَعَلِ أنْفَقْتُ وَقْتِي فِيمَا لا غِنَاءَ بِهِ وَضَاعَ شِعْرِي بِشَخْصٍ غَيْرِ مُحْتَمَلِ إذَا نَثَرْتُ عَلَيْهِ مِنْ حُلَى أدَبِي فَلَيْتَ أنِّىَ لَمْ أكْتُبْ وَلَمْ أقُلِ

غير أنني أعذرك فقد كان لابد من (التنفيس) عما رأيناه وصفع آذاننا من ذلك اللاشيء المحمر الكنتاكي
طهورة ليبيا منه في القريب العاجل بإذن الله لتكتب لها قصيدة العزة والعودة لمصاف الدول بعد طول تغريب
(أنتظر منك قصيدة لا يكتبها غيرك، غزة تخاطب النيل بعد أن تطهرت مياهه)

الأخ الكريم / د سمير العمري

هنا خبرة ودربة وتجاريب

أهديك تحاياي وودي

ورغم مكوثي الطويل هنا
ورغم العبور مرارا من ساحة القولِ لديكم
لم أستطع قولا، حيث الحدث أكبر من حروفي
أرجحةٌ بين القصيدة والمقصود،
أمّا القصيدةُ فسيّدةٌ رصينة، وحازمةٌ قويمة، وصارمةٌ متينة
وأمّا المقصودُ فلا أصدق فيه من قولك:

مَا انْفَكَّ يَرْبَأُ حَرْفِي عَنْـكَ مُحْتَقِـرًا
.........حَتَّى صَبَبْتَ عَلَيـهِ الغَيـظَ فَاتَّقَـدَا

شكرا كبيرة لأنّك نفثتت بدرّتك بعض ما في الصدور

تقديري

أشتمّ عبق التّراث وأصالة اللّغة اللذين تنثّهما ازاهر كلماتك شاعرنا المبدع الأخ سمير
شكرا لك على هذا الإبداع الذي يشفي الغليل ...

مَـــا أَقْـبَــحَ الـدَّهْــرَ يَـعْـلُـو فِــيــهِ ذُو سَــفَــهٍ
مِـــنَ الـرِّعَــاعِ وَيُـــؤْذِي الثَّـعْـلَـبُ الأَسَــــدَا

حكمة استوقفتني واستحضرت مشاهد كثيرة
دمت للكلمة نبراسا
تقديري وتحيّتي