قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الاستاذ الكبير رفعت زيتون
حاولت اقتباس اجملها فكانت كلها لاجمل
تسكن في قصائدك العذوبة والرقة مما يجعلها مؤثرة حد الاختراق سلسة حد الانسياب
سلم نبضك
نفخ شعري شاعري كهمس ربيع دافئ وعطر زهر مبتسم.
لله درك شاعرا يرسم لوحات الحروف فراشات ملونة!
هَيّا ارْسمِي
مِنْ حَوْلِ ثَغْرِكِ بَسْمَةً
هَاتِي الشُّمُوعَ وَبَدّدِي
فِيكِ الظَّـلامَ ، وَإنْ
دَنا عَتْمٌ جَديدٌ فاشْهِري
فِي وَجْهِهِ سَيفَ
الضّياءْ
من حول ثغرك؟؟ كيف ولم؟؟
ثم إني أرى الذائقة تستثقل وصل همز القطع في أشهري ولن تعجز ساعرا مبدعا مثلك البدائل في الحالين.
أَعْطِ الحَيَاةَ
جَمَالَها، أَنْتِ الجَّمَالُ
هنا الخطاب للأنثى والصواب أن تقول أعطي.
دام هذا الألق!
تقديري
همسات فاضت رقّة وعذوبة
بلغة شعريّة وصور ولا أبهى
جعلت المتلقّي ينساب كالنّسمة مع حروفها ومعانيها
لا عدمنا ثمر إبداعك يا صديقي
مودّتي
فاتن
هي رحلة قد تكون في السّحاب، وقد تكون في دروب يكتنفها الضّباب ولا أحد يدري ماذا دبّر له ربّ العبادهَذَي الحَياةُ سُوَيْعةٌ ,
مَسلوبةٌ مِنْها الدّقــــائقُ
مِثلُ شَمْسٍ زاحَمَتْ
سُحُبَ الشِّتاءْ
أو رِحْلةٌ
بَيْنَ الضَّبابِ
لِريشَةٍ فِي الجَّوِ
يَحْمِلُها الهَوَاءْ
والعُمْرُ طَيْفٌ
كَالسَّرابِ نَعيشُهُ
حُلُمٌ قَصِيرٌ فِي المَنامِ
وإنّنا نَصْحُو إذا
حَلّ القَضاءْ
صور رائعة وحرف يدعو للتّفاؤل
بوركت
تقديري وتحيّتي
أَحَبيـبَتي ,
ما بَالُ وَجْهِكِ
قدْ تلاشَى فِي الغُروبِ
كَشاطِئٍ أمْضى الحَياةَ
بِلا شُروقٍ والظّلامُ
لهُ رِدَاءْ
أَحَبيبَتي ,
هَذَي الحَياةُ سُوَيْعةٌ ,
مَسلوبةٌ مِنْها الدّقــــائقُ
مِثلُ شَمْسٍ زاحَمَتْ
سُحُبَ الشِّتاءْ
فـَـدَعي البُـكاءَ
وَغَرّدِي خَلفَ الطُّيورِ
نَشيدَها , وَتَراقَصي مِثْـلَ النُّجُومِ
إذا تـَلاقَتْ فِي السَّماءْ
هَيّا ارْسمِي
مِنْ حَوْلِ ثَغْرِكِ بَسْمَةً
هَاتِي الشُّمُوعَ وَبَدّدِي
فِيكِ الظَّـلامَ ، وَإنْ
دَنا عَتْمٌ جَديدٌ فاشْهِري
فِي وَجْهِهِ سَيفَ
الضّياءْ
دعوة للحياة والأمل ودفعة من حبيب تساعد عليها
شعرك جميل ودافئ