نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الاستاذ الكبير رفعت زيتون
حاولت اقتباس اجملها فكانت كلها لاجمل
تسكن في قصائدك العذوبة والرقة مما يجعلها مؤثرة حد الاختراق سلسة حد الانسياب
سلم نبضك
نفخ شعري شاعري كهمس ربيع دافئ وعطر زهر مبتسم.
لله درك شاعرا يرسم لوحات الحروف فراشات ملونة!
هَيّا ارْسمِي
مِنْ حَوْلِ ثَغْرِكِ بَسْمَةً
هَاتِي الشُّمُوعَ وَبَدّدِي
فِيكِ الظَّـلامَ ، وَإنْ
دَنا عَتْمٌ جَديدٌ فاشْهِري
فِي وَجْهِهِ سَيفَ
الضّياءْ
من حول ثغرك؟؟ كيف ولم؟؟
ثم إني أرى الذائقة تستثقل وصل همز القطع في أشهري ولن تعجز ساعرا مبدعا مثلك البدائل في الحالين.
أَعْطِ الحَيَاةَ
جَمَالَها، أَنْتِ الجَّمَالُ
هنا الخطاب للأنثى والصواب أن تقول أعطي.
دام هذا الألق!
تقديري
همسات فاضت رقّة وعذوبة
بلغة شعريّة وصور ولا أبهى
جعلت المتلقّي ينساب كالنّسمة مع حروفها ومعانيها
لا عدمنا ثمر إبداعك يا صديقي
مودّتي
فاتن
هي رحلة قد تكون في السّحاب، وقد تكون في دروب يكتنفها الضّباب ولا أحد يدري ماذا دبّر له ربّ العبادهَذَي الحَياةُ سُوَيْعةٌ ,
مَسلوبةٌ مِنْها الدّقــــائقُ
مِثلُ شَمْسٍ زاحَمَتْ
سُحُبَ الشِّتاءْ
أو رِحْلةٌ
بَيْنَ الضَّبابِ
لِريشَةٍ فِي الجَّوِ
يَحْمِلُها الهَوَاءْ
والعُمْرُ طَيْفٌ
كَالسَّرابِ نَعيشُهُ
حُلُمٌ قَصِيرٌ فِي المَنامِ
وإنّنا نَصْحُو إذا
حَلّ القَضاءْ
صور رائعة وحرف يدعو للتّفاؤل
بوركت
تقديري وتحيّتي
أَحَبيـبَتي ,
ما بَالُ وَجْهِكِ
قدْ تلاشَى فِي الغُروبِ
كَشاطِئٍ أمْضى الحَياةَ
بِلا شُروقٍ والظّلامُ
لهُ رِدَاءْ
أَحَبيبَتي ,
هَذَي الحَياةُ سُوَيْعةٌ ,
مَسلوبةٌ مِنْها الدّقــــائقُ
مِثلُ شَمْسٍ زاحَمَتْ
سُحُبَ الشِّتاءْ
فـَـدَعي البُـكاءَ
وَغَرّدِي خَلفَ الطُّيورِ
نَشيدَها , وَتَراقَصي مِثْـلَ النُّجُومِ
إذا تـَلاقَتْ فِي السَّماءْ
هَيّا ارْسمِي
مِنْ حَوْلِ ثَغْرِكِ بَسْمَةً
هَاتِي الشُّمُوعَ وَبَدّدِي
فِيكِ الظَّـلامَ ، وَإنْ
دَنا عَتْمٌ جَديدٌ فاشْهِري
فِي وَجْهِهِ سَيفَ
الضّياءْ
دعوة للحياة والأمل ودفعة من حبيب تساعد عليها
شعرك جميل ودافئ