الاستاذة نور الجريوي
باعتقادي ان الغياب اعظم سور يحجزنا خلف مشاعرنايا رجلاً علمنى
كيف تعيش الانثى بلا أسوار
فكأنما اعطاك وردة بيد, وبيده الاخرى اقفل عينيك
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الاستاذة نور الجريوي
باعتقادي ان الغياب اعظم سور يحجزنا خلف مشاعرنايا رجلاً علمنى
كيف تعيش الانثى بلا أسوار
فكأنما اعطاك وردة بيد, وبيده الاخرى اقفل عينيك
تملكين يا نور عاطفة سخية جدا ، ورهافة في الشعور .
فكرة النص التي تكررت بديعة وعبرت عن حالة الرفض الملحة التي لم يمكن تقبلها فأخذت تردد نفسها بعد كل عبارة .
تكررت فكرة الموت في أكثر من فقرة وصبغت النص بمسحة حزينة ، لكن أعجبني جدا قولك :
سألتحف الصبر
وبمنتهى الشوق
وبعذاب القلب ..
ونار العذاب
تحية لإبداع نور الجريوي وكل التقدير
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
نور أيتها الآهلة بأرق المشاعر
لقد فتحت هنا لأبجديتك أبواب
دمت ودام نبضك الوثاب
تحياتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
الاخت الرائعه
والاديبه الموقره
نجوى
هناك دائما دهشة ممتعه
يرسمها عبور شفيف
تماما كمرورك الذي اهدى النص سعاده
عزيزتي //
كريم جاء هطولك
بقدر ما يليق بك
لا بقدر ما يستحق النص
حضور يفرد للذاكره
مساحه فرح تتجاوز كل الحدود
شكرا لانكِ هنا
من القلب
كل الود لكِ يانجوى
تحياتى