غرابيلُ الذكرى

من أول الدرّ لم أنخُلْ ...
فتاتُ دمي غطى أكاذيب لألائي من القِدمِ

سددْتُ تلكَ الثّقوب ...
الآن قد عرفت روحي ..
أحاجي سكوتي لحظةَ الألمِ

أُغربلُ النشوة الأولى ...
أنا مُقَلي غشّيْتُها ـ عن رِغاب القلب ـ من سُدُمي

ذكرى تُساؤلُ فيروزي ..
تؤنّبها في لمعةٍ كيف طارت نحوها قدمي

تمثّلتْ في كرات الدم ..
صـار دمي ـ في علم كلْفي بها ـ يجري على نهمي

قلبي لها منجمٌ ..
عقلي كذلك ..
لم يُبقِ الهوى جوهراً للفكر والحِكمِ

واليومَ بعد اتّسـاع الثقب ياحجري الكريم ...
كان لغربالي شفاءُ عمي
مـافنّد الضحكة الصفراء ..
أبصَرَهـا أثناء خُلّبها كيف ارتواءُ فمي

ذكرتكِ اليوم ياقلبي ..
فغربلني من العلاقة غدرٌ ، فانجلى ندمي
** ملاحظة / القصيدة عمودية ولكنها رتبت هكذا حسب اكتمال المعاني

يشرفني ان ان اكون المعلق الاول على هذه النفحة الشعرية
اراك لا تنفك ان تتهم الحبيبة بالغدر
و هذا يجعلني كطبيب نفسي اخاف عليك ههههههههههههههههههههههههه هه
صور جميلة ابدعنها في هذا الفيض
دمت
د خليل

أهلا بك أيها الصديق

عبد الله العبدلي

ماهذا يا رجل ألم يتم شفاؤك منهن
ألا زلت تعاني , هات لنا شعرا يتغنى بالحبيبة ووفائها
وجمالها لعلنا نرى منك ما يغير الصورة
اتمنى ان تكون بخير وان تكون من السعداء
لك كل الحب
تحاياي

رائعة كتبت إحساس الروح بتبر الصدق فهكذا هن !!

لفت نظري كتابة القصيدة بهذا الشكل رغم أنها عمودية ولكن ربما يشفع لكتابتها بهذا الشكل ما سقته من تبرير وإلاّ ثوب القصيدة العربية زاهٍ وقشيب مهما تشدق المتفعلنون !

يبدو أنه إحساس مشترك فقد قاسمتك الجفاء قبل هذا في قصيدة عشق غابر
لا تـقـرعـي الـسِّـنَّ..قـد أسـرفــتِ بـالـنــدمِ
إنّـــي جـفـوتـكِ مـــن رأســــي إلــــى قــدمــي
فـــلا تطـيـلـي رجـائــي ..لـــم أعُــــدْ بَــشَــراً
فــقــد تــبــرأتُ مــــن حِــسِّــي ومــــن أَلــمــي
فـالـقـلـبُ كـالـصـخــرةِ الـصــمــاءِ جــذوتُـــهُ
والجسمُ أصبحَ - لو تدرينَ - كالصنمِ
تــغــيّـــرَتْ بـــعــــدكِ الأحــــــــوالُ وا أســــفــــا
حــتـــى تــوقّـــفَ بـالـشـريــانِ نــبـــضُ دمـــــي
فـلــم أَعُـــدْ مَـــنْ عـلـمـتِ فـــي هـــواكِ ولا
أنتِ التي كنتِ ذوبَ الشهدِ مـلءَ فمـي
سئـمـتُ حـبَـكِ حـتــى ضـــاقَ بـــي أُفـقــي
مـــمـــا تَــعُــدّيــن مـــــــن أخــطــائـــي الــلــمـــمِ
فــــــلا تـــعـــودي لــقــلـــبٍ مـــعــــرضٍ عَــنَــتـــاً
ولا تــنــادي فــقـــد أصـبــحــتُ ذا صَــمـــمِ

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ead.php?t=9988

أحييك يا صاحبي مع ودي وإعجابي

جمال حرفك يغري صاحب القلمِ
ليكتب الشعرَ في أحداق مبتسمِ
تظل تركب هذا الشوق من ألم
حتى تعجبت .. مَن أغواك بالألمِ
عُبيد ربّيَ هاجت كل أوردتي
وجئت بابكَ محمولا من السّقمِ

بوركت مشاعرك الندية البهية
برغم ما اعتورها من ألم ونصب
تحياتي أيها المبدع

مرحبا بك مجددا أيها الكريم عبد الله العبدلي
القصيدة عنوان جديد للتفرد وإضافة قيمة إلى رصيد الواحة
دون تردد أبدي إعجـــــــــــابي
دمت أيها الكبير
تحياتي

يشرفني ان ان اكون المعلق الاول على هذه النفحة الشعرية
اراك لا تنفك ان تتهم الحبيبة بالغدر
و هذا يجعلني كطبيب نفسي اخاف عليك ههههههههههههههههههههههههه هه
صور جميلة ابدعنها في هذا الفيض
دمت
د خليل

وأين أنت عني ياصديقي!
إني بحاجة إلى أن أشكو إليك توجدي علّك تطببني ولكن اسمع : لا تجر عليّ اختبارات الدكتور فيل بل اختبار الدكتور مجنون ليلى فهذا يناسبني جدا ههههههههههههههههههه
سعدت بمرورك أيها الخليل الخليل !

أهلا بك أيها الصديق

عبد الله العبدلي

ماهذا يا رجل ألم يتم شفاؤك منهن
ألا زلت تعاني , هات لنا شعرا يتغنى بالحبيبة ووفائها
وجمالها لعلنا نرى منك ما يغير الصورة
اتمنى ان تكون بخير وان تكون من السعداء
لك كل الحب
تحاياي

آآآآآآآآآه أيها الذئب!
إن خناجرهنّ لاتبارح قلبي وحربي مع عشقهنّ لا هوادة فيها فليس لهنّ إلا الشعر العنييييييييييييييييييف فهذا زمن الثورات
على كلّ حال ليس لي إلا فارس مثلك يساعدني في التغلب عليهنّ ههههههه
تسعدني داااائما أيها القريب من القلب فلاعدمتك

رائعة كتبت إحساس الروح بتبر الصدق فهكذا هن !!

لفت نظري كتابة القصيدة بهذا الشكل رغم أنها عمودية ولكن ربما يشفع لكتابتها بهذا الشكل ما سقته من تبرير وإلاّ ثوب القصيدة العربية زاهٍ وقشيب مهما تشدق المتفعلنون !

يبدو أنه إحساس مشترك فقد قاسمتك الجفاء قبل هذا في قصيدة عشق غابر
لا تـقـرعـي الـسِّـنَّ..قـد أسـرفــتِ بـالـنــدمِ
إنّـــي جـفـوتـكِ مـــن رأســــي إلــــى قــدمــي
فـــلا تطـيـلـي رجـائــي ..لـــم أعُــــدْ بَــشَــراً
فــقــد تــبــرأتُ مــــن حِــسِّــي ومــــن أَلــمــي
فـالـقـلـبُ كـالـصـخــرةِ الـصــمــاءِ جــذوتُـــهُ
والجسمُ أصبحَ - لو تدرينَ - كالصنمِ
تــغــيّـــرَتْ بـــعــــدكِ الأحــــــــوالُ وا أســــفــــا
حــتـــى تــوقّـــفَ بـالـشـريــانِ نــبـــضُ دمـــــي
فـلــم أَعُـــدْ مَـــنْ عـلـمـتِ فـــي هـــواكِ ولا
أنتِ التي كنتِ ذوبَ الشهدِ مـلءَ فمـي
سئـمـتُ حـبَـكِ حـتــى ضـــاقَ بـــي أُفـقــي
مـــمـــا تَــعُــدّيــن مـــــــن أخــطــائـــي الــلــمـــمِ
فــــــلا تـــعـــودي لــقــلـــبٍ مـــعــــرضٍ عَــنَــتـــاً
ولا تــنــادي فــقـــد أصـبــحــتُ ذا صَــمـــمِ

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ead.php?t=9988

أحييك يا صاحبي مع ودي وإعجابي

إيه يا أبا شمس أيها الجار الحبيب الجميل!
دائما يجمعني بشعرك توارد الخواطر ووقوع الحوافر على الحوافر فمنذ سنتين أكرمتني بردك الجميل على قصيدتي ( سلاف روحي ) مضيفا قصيدة لك شابهتها في الوزن والقافية والمعنى وها أنت اليوم تغدقنا شعرا وشعور من سحابة (عشق غابر ) فمرحى مرحى
كن بالقرب دائما ياشاعر الباحة الحسناء

جميل هذا الحرف يا عبد الله
ومميز لون حسه ونزوعه لمغاضبتها في كل حين

لم اتقبل ثوبها برغم تبريرك القوي
ويبقى الشعر جميلا وعذبا

دمت بالق