جميل ورائع
دمت بود
رعاك الله
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
جميل ورائع
دمت بود
رعاك الله
http://www.iameducated.net
من جهتي مع أني ناثرة ولست شاعرة قصيد
ولكن لاأؤمن إلا بالشعر الحقيقي
القصيد العمودي الخليلي
وأحب مادونه من الأدب ولكن لاأعترف به شعر
ولكن هو مشاعر وشعور من الروح تنثر
وبما أنه تخلى عن القيود والقواعد
أي هو دون جذور وأساس
كالدولة الفارغة من عبق التاريخ والأمجاد
مايسمونه الشعر التفعيلي للغناء جميل
أي أعزفه لحناً ولكن !
إياك وتجعله قوت وغذاء للروح
فهو كالأكل المصنع المعلب المستورد
يضر ولاينفع
ولكن للبعض هي ضرورة أستهلاك
سلمت أيها الشاعر العريق
محمد البياسي
وكل ماينضح به دَلوك
فهو لذيذ المشرب طاهر نقي
وطني أنت النبض في شريان دمي
جميله
جداجدا
ابدعت
يا أستاذي الذي أجاد المحاورة هنا مثلما يجيد الشعر و الرأي في مقامات أخرى، صباح الخير
أراك تكيل لها الكثير
هناك رزنامات ضاهت كتبا بروعتها و جمالها
ثم لا تنس أن الكثير من الشعراء لهم رزنامات و تجارب معها
أقدر لك غيرتك على العمودي
هههه "بس ارحم التفعيلة شوية و بحبحها وخلِّي البساط أحمدي".
تحياتي أستاذي الفاضل محمد الذي وجدته هنا مبدعا بقلم نصفه ساخر و نصفه جاد
لك و للكتاب تحياتي و تقديري و مثلها للرزنامة المظلومة هنا.
هذه التي يسمونها الأصالة
هنا بيت القصيد تماماً
نحن ربما تعجبنا التفعيلة و النثر على أن لا يسموهما شعراً
نعم كل ما عدا الخليلي لقيط , فلا أصل و لا نسب و لا جذور
تماماً , يضرّ و لا ينفع
معلب و مستورد .
شكراً لك أيتها الأريبة
وفّرت عليّ كثيراً مما كنت أحب أن أقول .
تحياتي ومودتي