في الواقع أستاذتي
أنا أعتقد أنها لا تعطينا بل نأخذ منها غصبا
ولا نعطيها بل تاخذ منا رغم أنوفنا
نثرك جميل وفيه حكمة عالمة وتدبر مؤمنة
شكرا لك أختي وأستاذتي كاملة بدرانة
بوركت
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
في الواقع أستاذتي
أنا أعتقد أنها لا تعطينا بل نأخذ منها غصبا
ولا نعطيها بل تاخذ منا رغم أنوفنا
نثرك جميل وفيه حكمة عالمة وتدبر مؤمنة
شكرا لك أختي وأستاذتي كاملة بدرانة
بوركت
تريد أن تعلمنا العطاء ... ونأبى !
نص توثيقي لرؤية ناضجة .
تقديري.
الإنسان : موقف
هي الأرض بطيبتها كبريائها
ولو أدركنا كم هي بحر عطاء لما حاول بيع بقية من ثراها لا يزال جدي يقبض عليها
نثر أدبي توافرت في تقانات التكثيف
من أديبة متكاملة العطاءات
بوركت أختي الفاضلة
مودّتي وإجلالي
التعديل الأخير تم بواسطة كاملة بدارنه ; 12-08-2013 الساعة 03:50 PM سبب آخر: زيادة حرف الدال لكلمة مودتي ( سلامتك من الموت أخي)
هي الارض التي تعلمنا معنى العطاء و الكرامة
هي الارض التي تجود بالكثير
فترخص الروح فداءً لها
صهل يراعك على ارض الوطن بفخر
وحلقت الروح الاصيلة بنا في سماء الروعة
تعطينا جمال أبجديتك فلا يسعنا الا ان نشكرك اديبتنا
دام الحرف ذهبيا
مودتي وتقديري
أديبتنا الكبيرة كاملة بدرانه
لله أنت وما ترسمين من جمال صورة ومن روعة بوح ، نعم هي الأرض ورائحة التراب هي الوفاء وكثير العطاء لطالما أعطت ولطالما دمرناها و أفسدنا فيها
من أجمل ما قرأت أيتها الأديبة المبدعة
تعطينا الحياة حين تفجرين ضرعك؛ مغدقا علينا حليب الوجود ، دون أن تفكّري في الفطام ... يتدفّق مدرارا، ونغترف منه اغترافا ... وربّما دعانا طمعُنا أن نحجز دفقَه بالسّدود والعراقيل ... فلا تأبهين ... وتسيل مآقيك ماء ثجّاجا... يفرحنا، ولا نفطن بالاعتناء بالعيون المدرارة ...
هذه لوحدها حكاية جمال فلا فض فوك
تقديري وسماوات من الاعجاب
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني