في الواقع أستاذتي
أنا أعتقد أنها لا تعطينا بل نأخذ منها غصبا
ولا نعطيها بل تاخذ منا رغم أنوفنا
نثرك جميل وفيه حكمة عالمة وتدبر مؤمنة
شكرا لك أختي وأستاذتي كاملة بدرانة
بوركت
غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في الواقع أستاذتي
أنا أعتقد أنها لا تعطينا بل نأخذ منها غصبا
ولا نعطيها بل تاخذ منا رغم أنوفنا
نثرك جميل وفيه حكمة عالمة وتدبر مؤمنة
شكرا لك أختي وأستاذتي كاملة بدرانة
بوركت
تريد أن تعلمنا العطاء ... ونأبى !
نص توثيقي لرؤية ناضجة .
تقديري.
الإنسان : موقف
هي الأرض بطيبتها كبريائها
ولو أدركنا كم هي بحر عطاء لما حاول بيع بقية من ثراها لا يزال جدي يقبض عليها
نثر أدبي توافرت في تقانات التكثيف
من أديبة متكاملة العطاءات
بوركت أختي الفاضلة
مودّتي وإجلالي
التعديل الأخير تم بواسطة كاملة بدارنه ; 12-08-2013 الساعة 03:50 PM سبب آخر: زيادة حرف الدال لكلمة مودتي ( سلامتك من الموت أخي)
هي الارض التي تعلمنا معنى العطاء و الكرامة
هي الارض التي تجود بالكثير
فترخص الروح فداءً لها
صهل يراعك على ارض الوطن بفخر
وحلقت الروح الاصيلة بنا في سماء الروعة
تعطينا جمال أبجديتك فلا يسعنا الا ان نشكرك اديبتنا
دام الحرف ذهبيا
مودتي وتقديري
أديبتنا الكبيرة كاملة بدرانه
لله أنت وما ترسمين من جمال صورة ومن روعة بوح ، نعم هي الأرض ورائحة التراب هي الوفاء وكثير العطاء لطالما أعطت ولطالما دمرناها و أفسدنا فيها
من أجمل ما قرأت أيتها الأديبة المبدعة
تعطينا الحياة حين تفجرين ضرعك؛ مغدقا علينا حليب الوجود ، دون أن تفكّري في الفطام ... يتدفّق مدرارا، ونغترف منه اغترافا ... وربّما دعانا طمعُنا أن نحجز دفقَه بالسّدود والعراقيل ... فلا تأبهين ... وتسيل مآقيك ماء ثجّاجا... يفرحنا، ولا نفطن بالاعتناء بالعيون المدرارة ...
هذه لوحدها حكاية جمال فلا فض فوك
تقديري وسماوات من الاعجاب
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني