فزارة / ق. ق. ج

ما أجمل اسمك يا وطن وما أروع ما خطه يراعك الواعد ..ننتظر منك المزيد فهيا أطرحى رداء الكسل جانباً وأبدعى بقدر ما تستطيعين .. هذا مع تحياتى .

وفي زمن التخاذل وبيع الذمم ورغم غطرسة المتغطرسين
بقيت فزارة شامخة قوية غير آبهة لقرون كثيرة نبتت في الرؤوس الخاوية
عرتهم وما زالت...
فشكرا لك أيتها العربية الأصيلة

تقديري لوطن

الأستاذ القاص وطن النمرواي

أرحب بك أولا في واحتك الخضراء أخا أديبا مبدعا .

وأعرب ثانيا عن اعتزازي بك وما أجمل اسمك الذي نحبه جميعا

أخي الكريم القصة رائعة ومغرقة في الرمزية بحصافة تحسب لكاتبها

مقدرة قوية في السرد وتمكن واضح من اللغة وفنونها .

ربما وقفت عند كلمة مفازة ، ومع حيرتي في مراد الكاتب منها ، إلا أنني أرى أن غيرها كان ليعطي مدلولا أقوى ، حيث توحي الكلمة فيما توحيه بالفراغ والهلاك .

يعدني جدا أخي وطن انضمامك لفريق الواحة وسأكون دائما قارئا متابعا لإبداعك .

تحية وتقدير وإعجاب

أستاذي الفاضل مازن، صبح الخير
دعني أشكرك أولا على ترحابك الطيب بي
و فعلا أسعدني الانضمام إليكم في هذه الواحة الغناء بحروفكم و الغنية بكم
ثم لأشكرك على قراءتك الجميلة للقصة
و كل كلمة شهدت بالخير لحرفي كللتني بالرضا و الحبور
و أدعو الله أن أظل و حرفي عند حسن ظن الكرام بي
أما ما يخص كلمة "المفازة" فمعك الحق أستاذي و يبدو أنها تأخذ المتلقي إلى معنى الهلاك و الخسران
لكن و أكيد لم يغب عن بال أستاذي أن "مفازة" لها معنى آخر و هو الفوز... و بعيدا عن هذا المعنى ربما أنا ذهبت في معناها إلى أنها مكان تواجد الفزارات...
فطالما نحن لا نمتلك الغابات... و طالما أن أقرب بيئة لي هي الصحراء فوجدتها هي البيئة المناسبة لتكون محلا للفزارة ...
و إن ظل أستاذي الفاضل يرى فيها ما يعيب فأنا على استعداد دائما لتغيير ما يراه أساتذتي الأنسب ؛ لأني منكم أتعلم...
أشكرك مرة أخرى و صدقا قد أسعدني مرورك المميز أسعدك الله
و تقبل مني تحياتي و فائق تقديري لحرفك الطيب الكريم و شخصك الأكرم.

العزيزة وطن
مع التحية والتقدير لكل حرف ثغا مع حملان حقلك الخصيب
كانت بؤرة عميقة ذات اتساع يترك لكل قارئ أن يسير خلف معانيها
ولقد أجدت في ذلك
وكان رسمك للواقع العفن رائعا
ومني همسة لك :
ما دامت هذه قصة ألا يكون من الأفضل إدخال حوار ما فيها؟
وكان الحبكة الفنية بسيطة بحيث عرف القارئ النهاية
ولكنها في مناحيها رائعة

دمت

رمزت

أستاذي الفاضل رمزت، مرحبا
سعدت بمرورك الطيب الذي اعتدته في كل حروفي
فأشكرك جزيلا لما تركته من رأي طيب بالفزارة
و أدعو الله أن أظل و ما أكتبه محل رضا و ثقة أساتذتي و أخوتي.

أما عن ملاحظتك التي أقيمها جدا فإنني و حسب معرفتي البسيطة أنه ممكن أن تكون بعض النصوص قصة رغم خلوها من الحوار
القصة الومضة أو القصيرة جدا هي انقلاب على نمطية الحوار كعنصر من عناصر السرد ؛
عناصرها الزمان، المكان، الحبكة، العقدة، الشخوص، و تسلسل الأحداث... و اعتمدت ضمن مقوماتها التكثيف اللغوي الشديد و التركيز و ضغط العبارات و الإيحاء و المفارقة و خاتمة هدف
و هذا يعني المحاولة جهدنا على تقليص الكلمات فلم أجد للحوار هنا مكانا.

أما عن نهايتها ففعلا لقد ابتعدت عن عنصر المفاجأة لأنني أردت للفكرة أن تصل كما هي لا أن أفاجئ المتلقي بما لا أريده و يريد...
لأن للفزارة هيبة و شموخ و شجاعة لازمتها حتى النهاية. بينما ظلوا هم و قرونهم و رؤوسهم الخاوية !

عميق امتناني لك أستاذي الفاضل رمزت و ألف شكرا.

أعشق تمكّنك من لغتك وفنونها التي تمارسين
وأترقب بشوق جديدك لأرتشف روعة الفكر حين تنثال بلغة أدبية تنطق باقتدار الكاتب

نص عميق الفكرة و شامخ المضمون
ورمزية مكثفة جعلت من الخاتمة -برغم توقعها - هديرا

أبدعت غاليتي

دمت بألق

علمت أختي الكريمة وطن من ردودك وردود الإخوة أنني ارتكبت خطأ وحسبتك من الجنس الخشن ، فأعتذر منك سيدتي ،
ولعل لي عذرا بمكانة الوطن في نفسي وتمكنه من كياني وتفكيري .
ولا أعجب إذا قلت لي أنك وقعت في مثل هذا سابقا .

لكِ التحية يا حاملة أجمل الأسماء

يا حياك الله أستاذي الفاضل مازن و لا حاجة للاعتذار
فلا اعتذار بين الأخوة
و لا عليك فكما قلت حضرتك لقد توهم الكثيرون هنا و في أماكن أخرى أول الأمر بأني شاعر و ليس شاعرة
و الغريب بالأمر هناك من رد علي كشاعر في موضوع و قال شاعرة في موضوع آخر ثم عاد وقال شاعر في موضوع ثالث !
هههه ربما أحتاج إلى دستة مواضيع و دستتين ردود بعدها سيتعرف لي الجميع.
أشكرك جزيلا لمرورك مرتين
و لك التحيات و التجلة.

ما أجمل اسمك يا وطن وما أروع ما خطه يراعك الواعد ..ننتظر منك المزيد فهيا أطرحى رداء الكسل جانباً وأبدعى بقدر ما تستطيعين .. هذا مع تحياتى .

و ما أجمل و أكرم مرورك بالفزارة أستاذي الفاضل عبد الغني
أشكرك جزيلا لما تركت من كلمات طيبات
و لتشجيعك لي، و أدعو الله أن أظل و حرفي عند حسن ظنك و كل الكرام...
ليس كسلا ما يمنعني بل لنترك المجال للتعرف لإبداعات باقي الكرام، و لأعرف تقييم أساتذتي لفزارة قبل أن آتي بحرف آخر ليقيموه.
أشكرك جزيلا مرة أخرى و ممتنة لك للطفك و ترحابك الجميل بحرفي.
و لك التحيات و التجلة و التقدير.

وفي زمن التخاذل وبيع الذمم ورغم غطرسة المتغطرسين
بقيت فزارة شامخة قوية غير آبهة لقرون كثيرة نبتت في الرؤوس الخاوية
عرتهم وما زالت...
فشكرا لك أيتها العربية الأصيلة

تقديري لوطن

و لله الحمد ستظل شامخة قوية تقف بوجه الضباع و الخفافيش و البومات
طالما قلبها مؤمن بأن الله حق و أنه سيكون معها إن انبرت للضلال تكشف عن سوءاته
أستاذتي الفاضلة زهراء، صباحك خير و بركة و ورد
أسعدتني جدا بكلماتك التي تشف عن قراءة واعية للقصة أسعدك الله
و أشكرك جزيلا لكرمك مع الفزارة
و أدعو الله ان يحمي كل عربية حرة من شر أصحاب الرؤوس الخاوية إلا من قرون.
عميق امتناني لك و أطيب تحياتي.

هنا ومضة القصة القصيرة المحكمة

وقد صيغت بسرد جميل

أحييك على هذه المحاولة التي تعد بمائة خطوة

في طريق الألف ميل

دمت حيية أبية القة

أعشق تمكّنك من لغتك وفنونها التي تمارسين
وأترقب بشوق جديدك لأرتشف روعة الفكر حين تنثال بلغة أدبية تنطق باقتدار الكاتب

نص عميق الفكرة و شامخ المضمون
ورمزية مكثفة جعلت من الخاتمة -برغم توقعها - هديرا

أبدعت غاليتي

دمت بألق

لو تدري أستاذتي الفاضلة ربيحة ما لكلماتها الطيبة من أثر طيب في نفسي !
تجودين بمرورك ثم بردك الذي يحثني على أن أقدم الأفضل لأظل محل ثقتك حماك الله
سعيدة بمرورك بالفزارة، برضاك عنها، بردك الجميل جدا
فبارك الله بك و بكل كلمة طيبة تزرعينها في القلب عندما تجودين بها في نصوصنا.
و أدعو الله لك بالصحة و العافية.
أشكرك جزيلا، و لك التحيات و التقدير و بساتين الورد.