رُؤْيـَـا ..

قافية مشتهاة بجرسها السلس

وتحكم بزمام الفكرة في تحليق بالصور رائع

دمت أيها الطيب الرائع

تحياتي وتقديري

شاعرنا القدير مصطفى السنجاري..
شكرا على عبق الرد الجميل..
أحييك مع فيض من المودة..

الله الله

أرى البغـاث مـن الأكبـاد آكلـة
والنّسر في قفص قد زمّـه الحـرس
والماء مُحتَبَس فـي عيـن كاهنـة
والعَذق في يدها عرجونـه سَلِـس

أسجل إعجابي أيها الأخ الكريم الشاعر الطيب كرفاج

مودتي

وعندما انتفضت أحلامنا اعْـتُـقِـلـت = وكان مقعدها بين الألى حُبـِسوا
فسّـر أيا صاحبي فالسّجن ألهمني = رؤياي صادقة ما مسّها الهَـوَس
أرى البغاث من الأكباد آكلة = والنـّسر في قفص قد زمّه الحرس
بباب موردها الأفواه لاهثة = وفي تمائمها يسترزق النـُّجُـس
فسّـر ولا تخفِ السّجّان يصلبنا = أعناقنا ضُربت مذ شاخت الفـرس ..

سينية كحد السيف حدتها، وفي انسياب جرسها عذوبة توازيها وتزيد

أطربت نبضا وحسا وأمتعت شعرا ونصا وتالقت شعورا

دمت بروعة

صديقي الشاعر نص بُعِثَ إلى الحياة بمطلع رائع وخاتمة أروع وبينهما جلت كالفارس تبحث
في نفوسنا عن مخرج لنا ،تقبل أخي القديرتقديري واعجابي ودمت بخيردائما0

الله الله

أرى البغـاث مـن الأكبـاد آكلـة
والنّسر في قفص قد زمّـه الحـرس
والماء مُحتَبَس فـي عيـن كاهنـة
والعَذق في يدها عرجونـه سَلِـس

أسجل إعجابي أيها الأخ الكريم الشاعر الطيب كرفاج

مودتي

أخي الفاضل الشاعر عمار الزريقي..
بورك ردك الكريم..
أحييك مع فيض من المودة والتقدير..

جميلة سلسة طيب معناها
أحسنت سبكها ورسمها

بوركت أخي

سينية كحد السيف حدتها، وفي انسياب جرسها عذوبة توازيها وتزيد

أطربت نبضا وحسا وأمتعت شعرا ونصا وتالقت شعورا

دمت بروعة

أختي الشاعرة القديرة ربيحة الرفاعي..
شكرا على الكلمة البلسم ..
كل التحايا والمودات..

شعرتَ فأشعرتَ، ووصفتَ فأصبتَ، وصوّرتَ فأبدعت
هو الشعرُ مبضعُ الماهرينَ يفتّشون الألمَ الدفين..
شكرا لبوحكَ الراقي، وحرفكَ المنير

تحياتي

ما شاء الله و تبارك الله
كلمات من الروعة بمكان و من الجمال بمنزلة
أستاذي الفاضل الطيب، مساء الخير
أعرف أن الثورات تقوم على وقع الطبول، لكنني هنا وجدتها على صوت ناي تقوم
ربما لأنها تناجي ذاكرة الشاعر رابحي فجاءت هادرة بمعناها لكنها رقيقة الوقع على مسامعنا
أبدعت حماك الله و ما بين يديك من معان و صور يشي بشاعر شاعر يمتلك تطويع الحرف فيطيعه
لك و لحرفك الجميل رغم قسوته تحياتي
حلقت عاليا جدا و أنت تختمها بهذا البيت : "فسّـر ولا تخفِ السّجّان يصلبنا = أعناقنا ضُربت مذ شاخت الفـرس"
و صدقت القول لما صدقت التصوير فأعناقنا ضربت مذ شاخت الفرس فعلام الخوف بعد من صلب ؟!
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.

فقط اسمح لي -كرما- بسؤال:
قلت :وعندما انتفضت أحلامنا اعْـتُـقِـلـت = وكان مقعدها بين الألى حُبـِسوا
وقفت أمام الفعل (حُبسوا) ولم أعرف من الذين حُبسوا ؟

صديقي الشاعر نص بُعِثَ إلى الحياة بمطلع رائع وخاتمة أروع وبينهما جلت كالفارس تبحث
في نفوسنا عن مخرج لنا ،تقبل أخي القديرتقديري واعجابي ودمت بخيردائما0

أيها الشاعر الفاضل عبدالصمد أحمد..
مرورك من هنا معبق بكل رياض الربيع..
أحييك مع أخلص المودات..