باسقة المنائر

أمــــــا آنَ الأوانُ لــصــبْـــحِ نـــصــــرٍ
ليـغـشـى الــنّــورُ داجــيــةَ الـسّـتـائـرْ

آن والله أخانا الحبيب لقد صدق الله وعده وأورث الأرض لعباده الصالحين تراهم الآن من المحيط إلى الخليج وإن الصبح تنفس وشمس الحق لا محالة ستملأ الربوع ما أجمل قصيدتك وما أيسر تناولها وإن كلماتها لتنطلق إلى القلب انطلاقا لك منى أجمل تحية

ومال أجمل مرورك أخي الشاعر / أحمد محمد عراقي

شكراً لروحك الطيبة وكلماتك الآسرة ، شرّفتني بثنائك

وحسن قراءتك .

تحياتي وتقديري.

نعم لعمري آن الاوان يا غرِّيد ... ومثلك كل ما فينا على البعد ثائر
سهرة رائعة مع روائع الكبار الليلة
بورك الحرف والمشاعر الأبية الصادقة وبوركت يا مبدع
مودتي كما يليق بهذا الجمال

الشاعر الناشر عطره في حروفه
سعدت بالقراءة والتغني ,,
وتألمت لحال الأمة وما آلت إليه ,,
تألقتَ بالكلمة والتصوير ,,
دمت ودام إبداعك ,,
تحياتي ومودتي ,,

,

الله يا أخي وصديقي الشاعر الكبير / وليد عارف الرشيد

كم كان مرورك جميلاً ، شعرت بالفخر والله حين قرأت

كلماتك وجميل ثنائك ، وحمدت الله أن مشاعري قد وصلت

إليك ، أحييك أيها الفذّ.

(اقتباس كل القصيدة)

شاعرنا المبدع هاشم الناشري

لا فض فوك أخي ، قصيد سامق ماتع بحرف ندي أبي .

لك المودة والتقدير

ولك مني أجلّ تحية وأعظم تقدير ، شكرًا لمروك

البهي وكلماتك النور ، اشتقنا إليك أيها الحبيب

نسأل الله لك السلامة والتوفيق.

تحياتي وتقديري أخي الدكتور / مازن لبابيدي.

الشاعر الناشر عطره في حروفه
سعدت بالقراءة والتغني ,,
وتألمت لحال الأمة وما آلت إليه ,,
تألقتَ بالكلمة والتصوير ,,
دمت ودام إبداعك ,,
تحياتي ومودتي ,,

,

وتحياتي لك أخي الشاعر الكبير / عبداللطيف استيتي

نسأل الله أن تكون بخير .

شكرًا لمرورك العذب وثنائك الجميل وكل عام وأنت

وأحبابك بخير.

تحياتي وتقديري.

خريدة نطقت بالحسّ القوميّ الرّائع وانتشت بالرّوح النّضاليّة الباسقة الشّامخة

دامت الجزائر تتنفّس روح شهدائها ودام الحسّ القوميّ يملأ صدور أحرارها وأحرار الأمّة

بورك حرفك أستاذي ودام ألقه

مودّتي

فلو نطقَ الجمادُ سمعتَ صوتاًيجلجلُ من عُمانَ إلى الجزائرْ
كفاكم أيها العـربُ احتجاجـاًسبيلُ الرّشْدِ واضحةُ البصائـرْ

..................
كأنّي حيـنَ تحتـدمُ المنايـاعلى بُعْدي مع الثّـوار ثائـرْ

الأخ الشاعر النبيل هاشم:
كلُّ ما نثرت من ورد في هذا الروض جميل وبديع...فاقتطفت من جنانك ثلاث وردات...لأن عيني لا تتسع لكل هذا البهاء1
قبلاتي وتقديري وخالص ودي!
أخوكم

جميلٌ هاهنا فيض المشاعر
وبوحٌ يخطَفُ الألبابَ آسِر

متعة ولا أروع ، لله درك شاعرنا الحصيف .

مع التحية والتقدير لأخي وصديقي أستاذ اللغة العربية / الربعي بن حسن الشهري
الموفد للتدريس في الجزائر.

ذهبت إليك يا صديقي في الجزائر ولم أشعر بنفسي إلاّ وأنا هناك في غزة والعراق !
على أمل أنْ تلتحق بنا أنت والشرفاء من أبناء هذه الأمّة.!

أَقمْ لِلضّادِ باسقةَ االمنائِرْ وَتِهْ فخراً لأنّكَ في الجزائِرْ وروِّ العاشقينَ بكلِّ حرفٍ وصرّحْ بالغرامِ عن الضّمائرْ وألْقِ نيابةً عنّي سلاماً على الأبْطالِ أبناءِ الحرائرْ وحدِّثْ أيُّها الرَّبعيُّ عنْها فإنَّ أخاكَ ينْتَظِرُ البشائرْ أَما زالتْ على ألحانِ (مُفْدي) تُفاخرُ بالنّشيدِ لكلّ زائر وترْتَجُّ المآذِنُ كلّ فجرٍ تُبَشّرُ ساكِنيها بالشعائرْ وبلّغْ ما استطعتَ بما دهانا من الإذلالِ في زمنِ الكبائرْ عَوُاصِمُنا - ويا أسفي عليها- حِسانٌ ..لا رموشَ ولا ضَفَائرْ وقفْنا بالثّغورِ فما سمعْنا صَهيلاً من خيولِ أبي العَشَائرْ أغارَ الغاصبونَ على حِمانا فَكانَ الهمُّ تَعْويضَ الخسائرْ ففي بغدادَ من نوحِ الثّكالى على غصْنِ الفؤادِ ينوحُ طائر وفي مسْرى النّبيّ طغاةُ جيشٍ تصادرُ ما تبوحُ به المنائرْ فلو نطقَ الجمادُ سمعتَ صوتاً يجلجلُ من عُمانَ إلى الجزائرْ كفاكم أيها العربُ احتجاجاً سبيلُ الرّشْدِ واضحةُ البصائرْ تحاصرُ غزّةَ النيرانُ ليلاً وجاء نهارُكم في اللّهو حائرْ أما آنَ الأوانُ لصبْحِ نصرٍ ليغشى النّورُ داجيةَ السّتائرْ فيا أبطالَ غزةَ إنَّ قلبي كسيرٌ ما لقيتُ له الجبائرْ أسلّمُ كلَّما وجبتْ صلاتي على الهاماتِ عاطرةِ الغدائرْ أتوق لرملةِ الشهداءِ فيها وعندَ اللهِ ما تُخفي السَرائرْ كأنّي حينَ تحتدمُ المنايا على بُعْدي مع الثّوار ثائرْ

قصيده انيقه
يسكنها الجمال
من المطلع حتى الخاتمه
بوركت وبورك القلم
مودتي