ههه أضحكتني خيبة المسكين !
يبدو أن بطل قصتك القصيرة يا زهراء من النوع الذي يتخذ في كل زاوية يمر بها مسرحا خاصا، حيث يحلو له تقمص الدور على هواه، ولمن هم حوله مهمة المشاهدة دون نسيان التصفيق آخر العرض.. وعلى هذا المنوال ستتعدى خيباته مجموع أدواره !
عسى من الله أن لا نكون ممن يزل بهم الخطو أو لا يبصرون على مرأى النظر.. على الأقل لنعرف أين نحن ولمَ.
شكرا لقصة محبكة السرد المنسجم مع نهاية منحتني ابتسامة واسعة..