عـــجـــباً

عجباً أصرنا في الحياةِ حُطاما
ليخطََ دربَ مصيرنـا أوبامـا
ويقودنا كيمـا يشـاءُ بأمـرهِ
ويظل فينا يصـدر الأحكامـا
ضجت عُقولُ القومِ يوم مجيئهِ
وكأنهم قد حققـوا الأحلامـا
يتهافتـونَ إليـهِ دونَ رويـةٍ
ويزخرفونَ من المديحِ وساما
قد جاءَ كالسيفِ الصقيلِ مُلبيا
ليشقَ في لججِ الصراعِ سلاما
قد جاءَ كالفجرِ الجميلِ مُبشراً
بالحبِ, يزرع في القلوبِ وئاما
قالوا وقالوا فاستمعْ لحديثهـم
واكتب أمام حروفهِ استفهامـا
ياويحهم جهلوا بـأن جيوشـهُ
تئد الضياءَ تمـزقُ الأنسامـا
تغتالُ نورَ الفجرِ مـن آفاقنـا
وتبث فيها الرعبَ والإجرامـا
جهلوا بأن القاصفاتِ تزورنـا
لتخلـفَ الأحـزان والآلامـا
ونظلُ نرحلُ في سرابِ حديثهِ
ونظل عن مأساتنـا نتعامـى
فمتى نعودُ إلى شريعةِ ربنـا
نبني العقولَ ونطردُ الأوهامـا
ونسيرُ في دربِ الجهادِ أعزةً
وبديننا نحـو العُـلا نتسامـى
قد قامَ كلبُ الرومِ بين ظهورنا
ولو اعتصمنا بالهُدى ماقامـا
تاللهِ لن نحيـا حيـاة كرامـةٍ
إن لم نُقم بقلوبنـا الإسلامـا

تاللهِ لن نحيـا حيـاة كرامـةٍ
إن لم نُقم بقلوبنـا الإسلامـا

قلب الحق و كبد الحقيقة هنا

لن يكون لنا شأن الا بما اعزنا الله به و شرفنا بحمل رسالته

بوركت ايها الشاعر الكريم

قصيدة سامقة
وشعر باسق

احترامي و محبتي

صدقت والله ايها الكريم

رسالة للسادة ومن يسير على أهوائهم

ولكن هل من أذن واعية ؟؟؟

قصيدة جميلة منسابة رائقة كأنها الماء في جدول

لم تغادر الحقيقة قيد أنملة

شكرا لك

ليت قومي يعلمون شاعرنا المبدع
ولكن لا حياةَ لمن تنادي
أكرمك الله ودام بهاء وصدق هذا الحرف
تحياتي

عجباً أصرنا في الحياةِ حُطاما

ونظلُ نرحلُ في سرابِ حديثهِ
ونظل عن مأساتنـا نتعامـى
فمتى نعودُ إلى شريعةِ ربنـا
نبني العقولَ ونطردُ الأوهامـا
ونسيرُ في دربِ الجهادِ أعزةً
وبديننا نحـو العُـلا نتسامـى
قد قامَ كلبُ الرومِ بين ظهورنا
ولو اعتصمنا بالهُدى ماقامـا
تاللهِ لن نحيـا حيـاة كرامـةٍ
إن لم نُقم بقلوبنـا الإسلامـا

لقد سلبَ اوباما العقول بأحاديثه و طلاقة لسانه فسار خلفه مَن سار مغمضين عيونهم ,ولكن وقت الصحوة قد حان فأول الغيث قطرة وقد سالت شلالات من دماء الشباب المسلم خلال الشهرين الماضيين كانت كافية لعتق بلادنا

من مما ترزح تحت وطئته من ظلم واستبداد . ارى الكرامة تومئ لنا فهي قادمة لا محالة...... ولكن "إن لم نُقم بقلوبنـا الإسلامـا" لن تقم لنا قائمة فنحن أعزةٌ بالاسلام أذلة بدونه

قصيدة رائعة

دمتَ بخير

ليس أوباما ولا غيره
نحن من يبحث عن رمز ليصفق له ويهتف باسمه ويتغنى بأمجادة، على أن يكون قويا، واعدا، ومرضيا عنه من قبل السيد الأمريكي
فكيف به حين يكون قطفة من غراس ذلك السيد البغيض ... ومسلما ايضا !!!
الله !!
هذا هو الحلم الكبير يستحيل واقعا ، فقد أصبح ولد/نا زعيما لأمريكا، وسيقطع رأس الأفعى الصهيونية وينتقم لنا ممن غصبنا ارضنا ، لا يثنيه عن ذلك أنه لم يعتنق دين أبيه المسلم، بل نشا على النصرانية واعتنقها وأكد على ذلك بالإشارة للقس الذي قام بتعميده في أكثر من حديث قبل انتخابه وبعده، ولا يثنية أننا قوم بلا هيبة ولا قيمة ما دام أولياء أمورنا مطاياهم ، واننا قوم دون -حتى- تلك المطايا نعلن حربنا على يناصب الغاصب العداء، ونرتجف رعبا من ان نوصم بالارهاب ، وأننا ما زلنا نرقب الحلول مطرا من السماء وأننا وأننا...
من أي غيوم القهر هطلت علينا بهذه الحروف في هذا الوقت حيث يذبحون كرامتنا ثانية وبذات الصلف يقابله منا ذات الذهول والسكون

والله ما أرانا حفظنا لأنفسنا ولو شبه منطلق لإقامة الإسلام في القلوب ، ونحن عون لهم على ردم أي أساس له يظهر

صوبت ايها الكريم وأصبت
بسمو قصد وروعة قصيد

دمت بألق

تاللهِ لن نحيـا حيـاة كرامـةٍ
إن لم نُقم بقلوبنـا الإسلامـا

قلب الحق و كبد الحقيقة هنا

لن يكون لنا شأن الا بما اعزنا الله به و شرفنا بحمل رسالته

بوركت ايها الشاعر الكريم

قصيدة سامقة
وشعر باسق

احترامي و محبتي

لن يكون لنا شأن الا بما اعزنا الله به و شرفنا بحمل رسالته

صدقت الحبيب الرائع محمد البياسي

هو الحق بعينه وماسواه فهذرٌ لايغن ولايسمن

ودي وتقديري وصادق دعواتي

صدقت والله ايها الكريم

رسالة للسادة ومن يسير على أهوائهم

ولكن هل من أذن واعية ؟؟؟

قصيدة جميلة منسابة رائقة كأنها الماء في جدول

لم تغادر الحقيقة قيد أنملة

شكرا لك

الشاعر الكبير والأخ القريب الحبيب

محمد ذيب سليمان

سعدت بوجودك هنا فأهلاً ومرحباً بك وبمرورك السامق

ودي وتقديري وصادق دعواتي

قصيدة مدهشه
صادقه
وجميله
ما اجمل هذا النص
وما ابهى بوحك
اتشرف بمروري من هنا

ليت قومي يعلمون شاعرنا المبدع
ولكن لا حياةَ لمن تنادي
أكرمك الله ودام بهاء وصدق هذا الحرف
تحياتي

شاعرنا الكبير

محمود حمادي

سيأتي اليوم الذي سينتفض فيه المسلمون بعودة صادقة جادة للدين الذي ارتضاه الله جل جلاله للبشرية أجمع .. سيأتي ولاشك في ذلك.

شكراً جزيلاً لمرورك الأبي البهي .