طَبَعَهُ القهر والحرمان بمزية الصمت فعاش حياته صامتا ،فلقبته البلد بالأخرس ،هلل كالخرسان لقدومهم ورفع الراية بجانب بيته ،جلس يناجي نفسه بفرح ويدندن أغانيه الثورية القديمة.
انبهر المحقق بطلاقة لسانه فمدد اعتقاله سنة أخرى.
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
طَبَعَهُ القهر والحرمان بمزية الصمت فعاش حياته صامتا ،فلقبته البلد بالأخرس ،هلل كالخرسان لقدومهم ورفع الراية بجانب بيته ،جلس يناجي نفسه بفرح ويدندن أغانيه الثورية القديمة.
انبهر المحقق بطلاقة لسانه فمدد اعتقاله سنة أخرى.
الاستاذ الكبير حسن مناصرة
كان عليه ان يكتفي برفع الراية الى جوار الصمت فقد اخطئ كثيرا فهمهم حين غنى اغنيات ثورية،جلس يناجي نفسه بفرح ويدندن أغانيه الثورية القديمة.
انبهر المحقق بطلاقة لسانه فمدد اعتقاله سنة أخرى.
سلم نبضك
.
ومن الصدق ما قتل
ولكن ما العمل فيمن تعوّد لسانه وقلبه
أن يسير فقط في خطوط مستقية
وأبى إلا أن لا يكذب على نفسه
أحسنت أخي حسن
ظن الإنصاف في مقدمهم سيكون
فقد أخطأ التقدير
نص صيغ برمزية عالية الاختزال
دمت بألق أديبنا المكرم
تحيتي والأوركيد
أمر بقسم القصة صدفة بين الحين والحين
واراهن على أن ياتيني حظي بقصة مميزة
وقد أتاني اليوم برائعة بهرتني
مدهش أخي
بوركت
الاخت اماني عواد اشكر حضورك البهي والكريم
اخي رفعت زيتون
رقصنا وزمرنا وطبلنا
ورايت بعد ذلك ماذا حصل
تحياتي
رنيم لك ايضا الشكر وعبق ورود الارض
تحياتي
نداء
اشكرك على هذا الاطراء
تحياتي
لا تثقل عليه يا أستاذ حسن
وقع في فخ الإفتراض ووقعنا معه
وغلطة الشاطر...
لاذعة جدا
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...