أندثر في الفراغ القاحل
حين يجتاحني صقيع غيابكِ
ولا اجد حتى الصبر دثارا
كيفَ أنتِ ؟؟
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
أندثر في الفراغ القاحل
حين يجتاحني صقيع غيابكِ
ولا اجد حتى الصبر دثارا
كيفَ أنتِ ؟؟
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
بدونك ما للحياة حياة
بدونك ما للوجود وجود
كيفَ أنتِ ؟؟
يجعل على فمك كمامة ، ثم يطرح عليك السؤال و يبقى ينتظر الجواب ،
و أنت .؟
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
أُصبحُ في كل يوم على أمل أن تكون الأمور مختلفة ، تمرّ الدقائق و الساعات ....
لا جديد ..
و أنتِ ؟؟!!!
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
ثمة إجابة تختبئ بصدره وثمة سؤال يراوغني
كيف أنت؟؟
مساحة رائعة استاذة ميرفت
أحقا تريدين ....!!
أن يلجم البحرُ أمواجه
وتكف الآرض عن الدوران .. قولي : أحبّك
كيف أنت ...؟؟
إذا ابتليته ،
بالكِراء لا تلوْمَنّي ،
أولئك الذين لا يطلبون شيئاً إلا الرّقص على إيقاع طقطقة عظام الجرح ،
و دونما حاجة منهم لطلب ذلك هاأنا أكَسِّر جسد الحكاية و ليرقصوا ما شائوا ،
و أنت .؟
لا زلت متسمرة في الصحراء حيث افترقنا أواجه عاصفة الشوق واعاصير الوجد
فماذا عنك؟؟؟؟
أشعر أني أحتضن الحقول ..حين تكونين إلى جانبي
كيف أنت ..؟؟
أواجه مد التصحر في أرض قلبي بحبك
أحيا لأجلك
فكيف انت؟