* في القلب درعا * ردا على قصيدة إلى درعا للشاعر رفعت زيتون.

الكريمة ناديا

قصيدة مزمجرة الحرف والموضوع

تطوف بارجاء المدينة وتصف المعاناة بصورة مختلفة

والحالة العامة للشعب هناك

وافر الشكر لك سيدتي

على هذا النص الجميل

========

ووافر الشكر لأديب و شاعر نعتز بحضوره ، و نحمل له كل مشاعر التقدير و التبجيل .

دمت و الواحة .

ألا لله دركما ودر الـ
حروف التائقات إلى المعالي
حروفكما - أدَلّ القول عنها:
كمالٌ في كمالٍ في كمال

فقط أتمنى عليك أختي الشاعرة الكريمة إعادة النظر في البيت التالي:

فّـطـاَفََ بِـخَـاطِـري حُـلْــمٌ قَـديــمٌ بـأنْ تمْـشـي عـلـى أسَــدٍ نِعـالـي

تقبلي مروري وتحياتي.

========

السامق الشاعر عمار الزريقي ،

إسم تشهد بنبوغه الساحة الشعرية ، و تفخر الواحة بأن يكون واحدا من المتمكنين المميزين فيها ، شعرا و أدبا .

أشكر لك مرورك .

أما ملاحظتك و التي اتفق معك الأخ البياسي و الأخت نداء في الدعوة إلى إعادة النظر فيها ،

فيجب حتى أفعل ذلك أن أطلب منكم أو من أحدكم - مشكورا - توضيح ما يعيب هذا البيت ،لي و للمارين بصفحتي لتعم الفائدة ،

هل الأمر يتعلق بالعروض ؟؟ أم بالشعر و البيان ؟؟ ، أم بأمر آخر لم أذكره هنا ؟؟؟

دمت أخا و أستاذا .

جمعة الحرائر تقوّت بمشاعرك الطيبة ايتها الحرة الابية

حَلَلْتُ سُوَيْعَـةً فـي كُـلِّ دَارٍ
أُكَفْكِفُ دَمعَةَ الأهْـلِ الغوَالِـي
سَمعتُ هتافَ مَنْ خَرَجُوا تِباعًا
فَنَادَتْني الصُّفوفُ إلى النٍّضَـالِ

هذا هو حال درعا الان .. صدقتِ

ولكن , يا ليتها كانت :خَرَجُوا جميعا

وايضا اضم صوتي الى صوت اخي الزريقي

ولكني :

اضم صوتك النقي و شعرك الابي الى اصوات الحرائر في سوريا
اللائي خرجن يطالبن باطفالهن المختطفين و اخواتهن المختطفات .

"ان موعدهم الصبح , اليس الصبح بقريب "

صدق الله العظيم


تحياتي و احترامي و تقديري ايتها الطاهرة النقية

========

و تحية لحضورك و تشجيعك لقلمي ، و دفعك الذي أعتز به و أنتظره .

أردتها " تباعا" دلالة على التصعيد و الاستمرار ، أرجو أن أكون موفقة في ذلك .

و مازلت في انتظار توضيحكم للملاحظة الثانية .

نصر الله إخواننا في سوريا الغالية وفي كل قطر تعطره دماء الشهداء، من أجل نيل الحرية و استعادة الكرامة .

تقديري و احترامي .

أكاليل ورد
لجيدك أخيتي
نقية الحرف والأحساس

دمت ودام إبداعك
ودام أبداع أديبنا الكبير رفعت

تقديري لكما

مجرد مرور لتمرير تحية لأساتذتي الكبار الكبار ...

زهر للغالية ..

أبية الحس وحرة النفس أيتها الشاعرة الحرّة
بتفاعل كريم مع قضايا الأهل على أمتداد الجسد العربي الممزق
وحرف حاضر في كل ميادين النضال العروبي في سبيل الحرية والكرامة

دمت وهذا الإباء أم وئام

الشاعرة الكريمة نادية
روحك النبيلة تسيل شعرا متدفقا عذبا على اليراع فبورك حرفك الراقي الجميل
وبورك وقوفك الشامخ مع الثورة والثائرين أيتها الأبية المناضلة
ولن يََِِترك الله عملا
تحياتي وتقديري

========
حياك الله يا أخي الكريم و بياك ،
وأسعدنا الله و إياكم بفرحة التحرّر من الظلم ، و عودة الأمن و السلام لأوطاننا .

أسعدني حضورك .

الأخت الفاضلة نادية ابو غرارة الموقرة
جميلة بل رائعة كتبتها المشاعر قبل القلم
اين من هذه الخريدة
دمت بألق فاضلتي

.

تسأءلتُ أين أنتِ من القصيدة
وأنتِ الحرّة المتابعة للأخبار والتطورات
ولم أدرِ أن وراء التأخر من وراءه من روعة
قصيدة ليست ردًا على قصيدتي
بل قصيدتي ردّ عليها أختنا نادية
لأن ما قرأته هنا يفوق الإبداع
شكرا لهذا الألق والحرية لأهلنا الشرفاء
ولي عودة بعد قراءة مستفيضة

.

======

مازال الجرح ينزف يا أخي رفعت زيتون ،

مازال الجرح ينزف أكثر من ذي قبل .

لكم الله يا أحرار سوريا .

======

أشكر لك تواضعك و أحمد الله أن نالت أبياتي رضاك .

بارك الله فيك .

ومكثتُ صبحي ها هنا،،
ورجعتُ ثانيةً مساءً

للحرفِ بين يديكِ شاعرتنا بريق التبر،
تحفرينَ قصيدكِ في خلدنا بما تتقنينَ من بنائه
من المفردة إلى البيت إلى القصيدة إحكامٌ وتناسقٌ وتماسك

في الصباح أبكاني وجع المشاهدِ في قصيدتين
وكانت هذه إحداهنّ، فصمت الحرفُ وولّى هاربا..
وها قد عدتُ لأنّ الجمال مغناطيسُ الذائقة.

السامقة البليغة نادية لو غرارة

بوركَ النبضُ، ودمتِ

تحيّاتي

========

أعجز عن شكرك بما يكفي للتعبير عن امتناني لكل ما جاء في ردك ،

رقيقة أنت و مرهفة ، أدام الله علينا حضورك بيننا .

الأخت وضحة غوانمة

دمتِ في رعاية الله و حفظه .