خاطرة

Edit

حينما انكسر ذلك اللوح الزجاحي .. تناثرت قطعه في كل مكان .. تسارعت خطانا لنجمع الحطام برفق.

ظننا اننا جمعنا كل الحطام !.. و لكن كالعادة بقيت تلك القطعة الصغيرة مختبأة و لم يلحظها احد و بمرور الوقت ,, حين يوماً نغوص بالاعماق نلحظها ,,بعد أن تؤذينا


فنقول :


أجل تلك هي قطعة الحطام الصغيرة التي اختبأت عنا ولم نلحظها , ها هي اليوم تدمينا و تؤلمنا و تبكينا

الاستاذ نافع مرعي


لكل انكسار ولكل جرح اثر اما اجلا او عاجلا ومهما حاولنا لملته يبقى جزءأ منه خارج حدود سيطرة الحواس

ومضة رائعة سلمت يداك

صدقت أستاذي .. صدقت ..
قصة مبدعة .. و تحتمل التأويلات ...
دمت أديباً راقياً

السّلام عليكم أخ نافع
نصّك أشبه بخاطرة، ويمكنك تطويره ليصبح خاطرة جميلة
للقصّة القصيرة جدا ضوابط معيّنة لا أجدها تتوفّر في هذا النّصّ ( يمكنّك مراجعة ما جاء في المقالة المثبّتة)
كذلك اللغة تحتاج إلى بعض صقل : حين يوما ( ظرفا زمان متتاليان) نغوص في الأعماق ، نقول ، أجل تلك هي ...
أرجو أن يتّسع صدرك للملاحظات فالهدف التّوضيح وليس الانتقاد - لا سمح الله
تقديري وتحيّتي

السّلام عليكم أخ نافع
نصّك أشبه بخاطرة، ويمكنك تطويره ليصبح خاطرة جميلة
للقصّة القصيرة جدا ضوابط معيّنة لا أجدها تتوفّر في هذا النّصّ ( يمكنّك مراجعة ما جاء في المقالة المثبّتة)
كذلك اللغة تحتاج إلى بعض صقل : حين يوما ( ظرفا زمان متتاليان) نغوص في الأعماق ، نقول ، أجل تلك هي ...
أرجو أن يتّسع صدرك للملاحظات فالهدف التّوضيح وليس الانتقاد - لا سمح الله
تقديري وتحيّتي

الأخت الفاضلة كاملة بدرانه
أما اللغة التي تحتاج الى بعض الصقل فمن منا لغته لاتحتاج ذلك ؟
و اما ضوابط القصة القصيرة التي لا تتوافر لدي بهذا النص فهذا ليس عيباً بالنص لانه مجرد خاطرة وصدري يتسع لملاحظاتك طبعاً

و أود أن أشكرك على التوضيح و حتى حين يكون انتقاد فهذا يدفعني للأمام ولكي أغوص بأعماق ضوابط القصة القصيرة يوماً ما .
تقديري لك و تحية .

شكرا لك أخ نافع على رحابة صدرك ولطفك
وكونك مقتنعا بأنّ النّصّ خاطرة ... ينقل لقسم النّثر
تحيّتي

نعم

يا صديقي

لا شيءينتهي نهائيا

ولا بد من شيءيعيده لذاكرتنا

ومن بقاياه

شكرا لك

نعم

يا صديقي

لا شيءينتهي نهائيا

ولا بد من شيءيعيده لذاكرتنا

ومن بقاياه

شكرا لك

يــــا صـــــديقـــــي

أحياناً الأشياء الصغيرة التي لا نهتم بها , , ,, قد تسبب مشاكل كبيرة في المستقبل ...

شكراً لك يا حكيم الواحة

الاستاذ نافع مرعي


لكل انكسار ولكل جرح اثر اما اجلا او عاجلا ومهما حاولنا لملمته يبقى جزءأ منه خارج حدود سيطرة الحواس

ومضة رائعة سلمت يداك

الأستاذة أماني عواد
في هذه الحياة نرى و نسمع و نتعرض لمواقف و احداث و افراح و اتراح نستخلص منها الأثر المفيد لنا في بناء شخصيتنا المفيدة للمجتمع في المستقبل

شكراً على مشاركتك في ( الخاطرة )

صدقت أستاذي .. صدقت ..
قصة مبدعة .. و تحتمل التأويلات ...
دمت أديباً راقياً

شكراً لك استاذي عبد الله راتب نفاخ و كل التقدير لرأيك الذي اعتز به .
تحياتي أخ عبد الله