سكبت دفئها فأعطت للأرض لونهم ...
على سواعدهم تغفو حوريات البحر...
ومدينتهم الحزينة يلفها كابوس ملوث لقوم لا يستحقون لغتهم...
حضنوها بسواعدهم ...
فغنت لهم شعرا بلغة يعشقونها.
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سكبت دفئها فأعطت للأرض لونهم ...
على سواعدهم تغفو حوريات البحر...
ومدينتهم الحزينة يلفها كابوس ملوث لقوم لا يستحقون لغتهم...
حضنوها بسواعدهم ...
فغنت لهم شعرا بلغة يعشقونها.
اشكرك اخي العزيز سامح على هذا الاطراء المتواصل من طرفك
مودتي
ربما كان الغناء أملا أخيرا
ومضه بديعه
وأقصوصه ساحره
حفظ الله قلبك أستاذنا الكبير
كيف لا يحضنونها بسواعدهم وقلوبهم ..؟؟
رائع ما كثفت للوصول الى الدلالة
شكرا لك
اخي خالد اشكرك على لطيف كلماتك
تحياتي
الاخت ربيحة
مرورك يسعدني وجميل كلماتك ان دلت فيهي تدل على جمال روحك
تحياتي
اخي محمد شكرك لمرورك العذب والجميل
تحياتي
تظل طبيعة الاحتضان هي الفيصل فهل هو احتضان متعة واستمتاع أم احتضان حنو وحماية ؟!
قصة معبرة عالية التكثيف والترميز.
دمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي