سكبت دفئها فأعطت للأرض لونهم ...
على سواعدهم تغفو حوريات البحر...
ومدينتهم الحزينة يلفها كابوس ملوث لقوم لا يستحقون لغتهم...
حضنوها بسواعدهم ...
فغنت لهم شعرا بلغة يعشقونها.
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سكبت دفئها فأعطت للأرض لونهم ...
على سواعدهم تغفو حوريات البحر...
ومدينتهم الحزينة يلفها كابوس ملوث لقوم لا يستحقون لغتهم...
حضنوها بسواعدهم ...
فغنت لهم شعرا بلغة يعشقونها.
اشكرك اخي العزيز سامح على هذا الاطراء المتواصل من طرفك
مودتي
ربما كان الغناء أملا أخيرا
ومضه بديعه
وأقصوصه ساحره
حفظ الله قلبك أستاذنا الكبير
كيف لا يحضنونها بسواعدهم وقلوبهم ..؟؟
رائع ما كثفت للوصول الى الدلالة
شكرا لك
اخي خالد اشكرك على لطيف كلماتك
تحياتي
الاخت ربيحة
مرورك يسعدني وجميل كلماتك ان دلت فيهي تدل على جمال روحك
تحياتي
اخي محمد شكرك لمرورك العذب والجميل
تحياتي
تظل طبيعة الاحتضان هي الفيصل فهل هو احتضان متعة واستمتاع أم احتضان حنو وحماية ؟!
قصة معبرة عالية التكثيف والترميز.
دمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي