قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ألا يكفي الوطن ما كان من شفاعة الشهداء
ربما أحتياجه لجهاد الأحياء اليوم أشد وأقوى !!!!!!!!!
كان تراب القبر هنا تربة خصبة رويت بدماء زكية
لذا كان الحصاد بحجم ماللوطن من قدر
ولا أعرف هل هم من يشفعوا للوطن .. أم أن الوطن لهم شفيع ؟
ومضة رائعة أستاذ الحسين
تحاياي
قصة ذات معنى ومدلول ومغزى عميق
اجدت ايها الحبيب في تحفيز هذه الرسالة
شكرا لك
يتعلق عمل الشهيد بدوره ويفكر بمسؤوليته
ولا يفكر بمئة شفع لهم من أهله أو سبعين
ربما يفكرون هم بالشفاعة بعد فقده
ومضة رائعة
أشكرك
كلنا نطمع بشفاعة الشهيد
وكلنا نطمع بالشهادة
هذه ومضة رائعة
هنيئا للشهداء
وهنيئا لمن له شهداء شفعاء
وهنيئا للوطن بهم
شكرا لك أخي
بوركت
طرح مكثف لفكرة سامية وصلت القارئ ولكن النص كان بحاجة لمعالجة أفضل.
والذي أعرفه أن الشهيد يشفع في سبعين من أهل بيته لا مائة ولكن لا مشاحة!
تقديري