قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا تمتطي الشوقَ ، فالأشواقُ مَهْلَكَةٌ=لا تعلني الحربَ والخذلانُ في صفِّكْ
نصيحة عارف تضع بين يديها من الحقيقة ما سيجعلها تعي وتخاف وترتدع ...
لو كان لها في الأمر خيار
لكنني اخترتُه - قالت - ولستُ أرى=غير الذي اخترتُ ، قلتُ : الموتُ في كَفِّكْ!
هو إذا قرار العاجز عن الفرار، المحدود الخيار الممتلك لقلب أعلن واختار
وليس كما قرأت هنا وصفا لاستلاب الروح واستكانة صاحبها
إنْ قمتَ تهذي به اهتز الفؤادُ له=أوْ قمتَ تشدو تهادى القلبُ من عَزْفِكْ!
واسترسلتْ في وصوفٍ لستُ أذكرها=منها : (رأيتُ الربيع الطلق في صيفِكْ)!
يا لجميل وصف معانيك قبل ما ما حملت عليه من مركوب انصهارها في حرفك، وما جاء على لسانها من بديع القول فيه
حتى إذا أطرقتْ واسَّاءلتْ ورَنَتْ=أجبتُها : الشكرُ ، ذا والله من لطْفِكْ!
وقد جاء الخذلان الذي حذرتها منه
فهل يا ترى كان لها أن تخشى ذلك وتتجنبه؟
حرف محلق في فضاءات الابداع بتلقائية آسرة وجرس منساب لم يعقه سكون القافية
ووصف أدبي بهي في معان حكيمة و صور خلابة
أبدعت ايها الكريم
دمت بألق
حامد
أنت جميلٌ جدَّاً
وتعرف ذلك جيداً,,وأراك على البسيط بارعاً ساحراً
لذا لستَ بحاجة شهادةِ صعلوكٍ مثلي ( :
محبتي
نصيحة رفرفت كما الطير المحلق في الأعالي
من نجوم السماء كانت غزل وجزل الحرف ونوره
الشاعر المتألق دوماً بفيض الجَّمال
حامد أبوطلعة
طبت شاعراً متألقاً وسامقاً في المشاعر والإحساس
ولاحرمنا كل جديد يفيض من قصيدك بحروف من الماس
أبيات ومعاني ثرية راقية لايكفينا منها قراءة واحدة
إسمح لنا بالتزود من قرائتها مراراًوتكرار
دمت تتربع على منبر الجَّمال والإبداع
وطني أنت النبض في شريان دمي