فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا تمتطي الشوقَ ، فالأشواقُ مَهْلَكَةٌ=لا تعلني الحربَ والخذلانُ في صفِّكْ
نصيحة عارف تضع بين يديها من الحقيقة ما سيجعلها تعي وتخاف وترتدع ...
لو كان لها في الأمر خيار
لكنني اخترتُه - قالت - ولستُ أرى=غير الذي اخترتُ ، قلتُ : الموتُ في كَفِّكْ!
هو إذا قرار العاجز عن الفرار، المحدود الخيار الممتلك لقلب أعلن واختار
وليس كما قرأت هنا وصفا لاستلاب الروح واستكانة صاحبها
إنْ قمتَ تهذي به اهتز الفؤادُ له=أوْ قمتَ تشدو تهادى القلبُ من عَزْفِكْ!
واسترسلتْ في وصوفٍ لستُ أذكرها=منها : (رأيتُ الربيع الطلق في صيفِكْ)!
يا لجميل وصف معانيك قبل ما ما حملت عليه من مركوب انصهارها في حرفك، وما جاء على لسانها من بديع القول فيه
حتى إذا أطرقتْ واسَّاءلتْ ورَنَتْ=أجبتُها : الشكرُ ، ذا والله من لطْفِكْ!
وقد جاء الخذلان الذي حذرتها منه
فهل يا ترى كان لها أن تخشى ذلك وتتجنبه؟
حرف محلق في فضاءات الابداع بتلقائية آسرة وجرس منساب لم يعقه سكون القافية
ووصف أدبي بهي في معان حكيمة و صور خلابة
أبدعت ايها الكريم
دمت بألق
حامد
أنت جميلٌ جدَّاً
وتعرف ذلك جيداً,,وأراك على البسيط بارعاً ساحراً
لذا لستَ بحاجة شهادةِ صعلوكٍ مثلي ( :
محبتي
نصيحة رفرفت كما الطير المحلق في الأعالي
من نجوم السماء كانت غزل وجزل الحرف ونوره
الشاعر المتألق دوماً بفيض الجَّمال
حامد أبوطلعة
طبت شاعراً متألقاً وسامقاً في المشاعر والإحساس
ولاحرمنا كل جديد يفيض من قصيدك بحروف من الماس
أبيات ومعاني ثرية راقية لايكفينا منها قراءة واحدة
إسمح لنا بالتزود من قرائتها مراراًوتكرار
دمت تتربع على منبر الجَّمال والإبداع
وطني أنت النبض في شريان دمي