كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا تمتطي الشوقَ ، فالأشواقُ مَهْلَكَةٌ=لا تعلني الحربَ والخذلانُ في صفِّكْ
نصيحة عارف تضع بين يديها من الحقيقة ما سيجعلها تعي وتخاف وترتدع ...
لو كان لها في الأمر خيار
لكنني اخترتُه - قالت - ولستُ أرى=غير الذي اخترتُ ، قلتُ : الموتُ في كَفِّكْ!
هو إذا قرار العاجز عن الفرار، المحدود الخيار الممتلك لقلب أعلن واختار
وليس كما قرأت هنا وصفا لاستلاب الروح واستكانة صاحبها
إنْ قمتَ تهذي به اهتز الفؤادُ له=أوْ قمتَ تشدو تهادى القلبُ من عَزْفِكْ!
واسترسلتْ في وصوفٍ لستُ أذكرها=منها : (رأيتُ الربيع الطلق في صيفِكْ)!
يا لجميل وصف معانيك قبل ما ما حملت عليه من مركوب انصهارها في حرفك، وما جاء على لسانها من بديع القول فيه
حتى إذا أطرقتْ واسَّاءلتْ ورَنَتْ=أجبتُها : الشكرُ ، ذا والله من لطْفِكْ!
وقد جاء الخذلان الذي حذرتها منه
فهل يا ترى كان لها أن تخشى ذلك وتتجنبه؟
حرف محلق في فضاءات الابداع بتلقائية آسرة وجرس منساب لم يعقه سكون القافية
ووصف أدبي بهي في معان حكيمة و صور خلابة
أبدعت ايها الكريم
دمت بألق
حامد
أنت جميلٌ جدَّاً
وتعرف ذلك جيداً,,وأراك على البسيط بارعاً ساحراً
لذا لستَ بحاجة شهادةِ صعلوكٍ مثلي ( :
محبتي
نصيحة رفرفت كما الطير المحلق في الأعالي
من نجوم السماء كانت غزل وجزل الحرف ونوره
الشاعر المتألق دوماً بفيض الجَّمال
حامد أبوطلعة
طبت شاعراً متألقاً وسامقاً في المشاعر والإحساس
ولاحرمنا كل جديد يفيض من قصيدك بحروف من الماس
أبيات ومعاني ثرية راقية لايكفينا منها قراءة واحدة
إسمح لنا بالتزود من قرائتها مراراًوتكرار
دمت تتربع على منبر الجَّمال والإبداع
وطني أنت النبض في شريان دمي