رسالة حوراء لتلك الغائبة من الممتع رؤية تعابير الوجه عبر الخيال وتلك المتلقية تبتسم فرحة بهذه الرسالة
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
رسالة حوراء لتلك الغائبة من الممتع رؤية تعابير الوجه عبر الخيال وتلك المتلقية تبتسم فرحة بهذه الرسالة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
حوراء
التى مزجت معنرك الذكريات ليأتى لنا برائحة الشمس ولون طيور المساء
تحية لهذا الجمال من مثل تلك النصوص
بركات معبد
نزف من شوق فاض ، و لا زال إليهما فائض و قد ظننت يوماً أن أن تبتلع الأرض بعضه و أن تقلع السماء ! فلا غاض و لا غار ، بل إلى زيادة .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
أشكر لك المرور و بلّغك كل ما ترجين .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
..............
سلسلة طويلة من النكبات تمر بقلوبنا
لكنها أبدا لا تؤثر في تلك الروح الطاهرة
ولا فى القلب الناصع بيضا
..........
حوراء
دع الحرف ينزف ألما
فربما يأتيك غدا مبتسما
تحياتي
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة نقشتُها على قلبي
حوراء الحبيبـة ..
عودة من جديد ..
فداكِ نفسي دائماً ..دائماً تعودُ بي روحي إلى حديقةِ حرفك ..
أشتاق لكِ وأنتِ حاضرة، فكيف والغيابُ يخطفكِ ؟؟؟!
شفاك ربّي وعافاكِ، وجعل السعادة تاجكِ الخالد
لك قلبي
وألف باقة من الورد والندى
الفاضلة .. حرة
سقيا لذلك النحيف العزيز ، من تمكن أن يرسم بدمه تلك اللوحة الرائعة الجمال ، تناسق اللفظ وتكامل النسيج اللغوي ، وصدق المشاعر ، جميعم علو بي إحساسا وروحا ، إلى حد وصل فيه سقف المتعة الأدبية لدي حدا ، لم أصله منذ فترة طويلة .
لتفخر أناملك بذلك العزيز ، وليفخر هو بمن يومئ إليه بوحي الكلمة .
دمتما مبدعين تحت ظلال هذه الواحة الغناء .
تحياتي ..
اليس الخيال حرا سيدتي الكريمة ؟!