أخلد إلى نومه ، رأى حلماً في منتهى الجمال ، غرق في لذته طويلاً ، لكن حين استيقظ لم يتحمل صدمة الواقع ، فألقى بنفسه من النافذة دون إبطاء .
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أخلد إلى نومه ، رأى حلماً في منتهى الجمال ، غرق في لذته طويلاً ، لكن حين استيقظ لم يتحمل صدمة الواقع ، فألقى بنفسه من النافذة دون إبطاء .
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
هو الحلم بتناقضاته
يبقينا على قيد حياة ويودي بنا إلى الإنتحار
ومضة رائعة أجدت بها أستاذ عبد الله
دمت وإبداعك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
أن يحلم الإنسان فلا بأس
سيان كان ذلك حلم يقظة أو منام
أما أن لا يتحمل بؤس واقعه فهذا شيء آخر
فكرة جيدة وحرف رصين
تحياتي لك أستاذ عبد الله
جميل ما عرض من ثنائيّات في هذه القصّة: النّوم والصّحو، الحلم والحقيقة، الحياة والموت
هناك الكثير ممّن لا يميّزون بين الحلم والواقع... ربّما لقسوة الواقع وعدم تحمّله... وربّما لجمال الحلم وسحره... وعند اختلاط الرّوية، فإنّ الرّؤيا تريد أن تتجسّد واقعا... وإن لم تفلح تقتل صاحبها!
نص جميل ومدهش أخ عبدالله ... بوركت
تقديري وتحيّتي
تحية للأديب الفاضل عبد لله
يجب أن تتناسب أحلامنا مع ملكاتنا
و أن نقدر على تمييز الخيط الرفيع بين الطموح واحترام الواقعية
نص أكثر من مميز برسالته و أسلوبه ولغته
دمت .......مبدعاً
أسوأ ما في الأحلام أنها تزيد إحساسنا ببشاعة الواقع
ومضة جميلة أخي عبد الله
شكرا لك
بوركت
تلك الفجوة العميقة بين أحلامنا واليقظة
تشبه بئرًا سحيقة بغير قرار
وتعيس من ينظر أسفل قدميه
ومضة مؤلمة
مودّتي
الواقع ليس سيئا كما يتهمه الكثيرون
ولكن المبالغة في الأحلام هي من تلبسه ثوب البشاعة
ما أروع ومضتك ـ سلم قلبك وروحك.