غَرسَةُ التوحيد

الله عليك شاعرنا

رجل لايتكرر انتَ
لحروفك هيمنة السحر
على قلبي

فو الله يااخي

اود ان اقبل ثرى الحروف المبتلة بطهر الشوق
باذخ ولايكفي
لروحكَ سنابل الود والاحترام


نور المصري

شكرًا مبدعتنا الفاضلة نور الجويري
مشاعر طيبة مباركة مفعمة بألق الصدق والجمال
بارك الله بك وتقبلي وافر احترامي
تحياتي

إنَّ مما يثلج القلبَ أنك من أهل الشعر في هذا الزمان



مودة لا تنتهي أيها العريق

قل للقصيدِ طغى في سيله ألقٌ
هل نبضكَ البحر، أم للبحرِ تغترِفُ!

للحرفِ منكَ بريقُ الدرِّ، روعته
لغةُ الكلامِ إذا صادفتَها تقفُ

يا ملهَمَ الشعرِ في أعلى مقاصدِهِ
ما كلّ من "علِموا" التأصيلَ قد "عرفوا"

بعضُ القصيدِ كسا من قاله شرفا
أمّا لديكَ فمنكَ الفضلُ والشرفُ


الشاعر الكبير محمود فرحان حمادي
تقديري لهذه السامقة حرفا ومعنى

بوركتَ، ولا عدمنا مدادك الرساليّ

تحياتي على الدوام

وسامُ فخرٍ في جيد هذا الحرف
وقلادة ناصعة لبستها مفردة النص
إطلالة شاعرية متألقة من مبدعة مُجيدة
شكرًا للشاعرة الأديبة وضحة غوانمة
شكرًا على المشاعر الطيبة الصادقة المباركة المميزة
دين سيظل هذا الرد في عنق هذا الحرف
تحياتي

الله ما أجمل القصيدة وما أروع معانيها
وهذا الكشف لما حوّر الناس في الدين وما أولوا

أبدعت أخي وربي

شكرا لك

بوركت

الإبداع يكتمل بحضورك البهي
شاعرتنا المبدعة نداء
بوركت وسلمت وكل عام وانت بخير
تحياتي

غَرسةُ التوحيد

على مرافئ هذا البوحِ نَحْتَفلُ
وَمِن رؤى حَرْفِهِ للهِ نَبْتَهِلُ
جهدُ المُقلِّ إذا ما توبةٌ طلعتْ
آلاؤها، وتوارى خلفَها الزّللُ
بشارةٌ تَتَخطّى كلَّ حالكةٍ
على جبينِ سناها يُولدُ الأملُ
مُستوثِقٌ بعرى الرحمنِ ما فتئتْ
فيَّ المروءات بالآياتِ تنتقلُ
سبحانَهُ خصّنا في رحمةٍ بَسَطتْ
جناحَ حبٍّ لها في دوحِها الرُّسُلُ
فأينعتْ غَرْسَةُ التوحيدِ باسِقَةً
من نورها الرّحبِ ولّى خاسئًا هبلُ
فصادَقَ القولَ في أحلى مباهِجِهِ
على خمائِلِهِ الفيْنانةِ العَمَلُ
تباركَ اللهُ مُنشي الكونَ خالِقُهُ
ومَن تَدينُ لهُ في عيْشِها المِلَلُ
ومَن بنعمائهِ ازدانتْ مُطرّزةً
أرضُ الحجيجِ وغَطّتْ سهلَها الحُلَلُ
ومَن به الخيرُ عمَّ الأرضَ قاطِبَةً
وسادَةُ القومِ في توحيْدِهمْ كملوا
لِمُلكِهِ دانتِ الأربابُ صاغرةً
وأسْبَلَت دمعّها في حُبِّهِ المُقَلُ
وألبَسَت رَملَها الصحراءُ في دعةٍ
بردًا بكلِّ بهاءِ الكونِ يغتَسلُ
وباتَتِ الأمةُ الكانَتْ بلا مُثُلٍ
تزهو، وَيُضربُ في أخلاقِها المَثَلُ
وأزهَرتْ يانعاتُ الأرضِ مورقةً
في كلِّ يومٍ بها الآياتُ تَكتَملُ
وأدبرَ المارِدُ الشيْطانُ خاسئةً
جُموعُهُ ما لَها عَن خزيها بدلُ
وأقبلَتْ صافِناتُ الخيْلِ حاملَةً
فوارسًا في هداها الجرحُ يَنْدَمِلُ
ورفرفتْ رايَةُ التوحيدِ عاليَةً
يُمَجّدُ الحقَّ فيْها الفارِسُ البطلُ
فانجابَ ليلُ العمى عن أمّةٍ بطرتْ
فيْها الحياةُ، وغطّى عيْشَها الدَّجَلُ
وأسْفَرتْ من خيامِ البؤسِ ساطِعَةً
شمسٌ تَنَوّرَ منها السَّهلُ، والجبلُ
ومن قلوبِ الرّجالِ الصادقينَ علتْ
راياتُ فتحٍ لها قد دانتِ الدّولُ
واليومَ في غُربَةِ التوحيْدِ أمَّتُنا
في كلِّ صقعٍ بها النيرانُ تَشْتَعلُ
خُرافةُ الدّينِ أمْسَتْ في تَحضُّرنا
أُنشودةً يَتغنّى باسمها الخَولُ
شَعائِرًا قد أقَمناها مُنَمَّقَةً
في كلِّ حينٍ عليْها ثمَّ نَتّكِلُ
دستورُ أمّتِنا القرآنُ وا أسفي
أمْسَتْ تعاليْمُهُ نهْبًا لِمَنْ جهلوا
باسمِ الجهادِ ركِبْنا كلَّ مَفْخَرَةٍ
وباسمهِ اليومَ بالتضليلِ نَقتَتِلُ
أسلافُنا عَمَّروا الدّنيا بِمنْهَجِهِمْ
فهَلْ تُعادُ بنا أسْلافُنا الأوَلُ؟
وَهَلْ سَنَفرحُ بالتوحيدِ في زَمَنٍ
شَطَتْ بأمَتنا في غَيِّهِ السُّبُلُ

آ

سف لأني مررت متأخراً
لكنني سأستفيد منك ومن شعرك كثيراً
تحياتي
محمود

كيف تأخر مروري عن هذه الدرّة كل هذا
مدينة أنا لشاعرنا المبدع محمود فرحان حمادي باعتذار


أنْعم بحرفك منثورا يُظن به
درا يزركشُ دربا للهدى يَصل

فينعش الروح بالإيمان يُسعفها
وينطق القلب تسبيحا ويبتهل

هذا قصيدك يحكي سيرةً عَصفت
بها جهالتنا والهُون والكسل

قد انصرفنا عن القرآن نحو هوى
يُملي فَنركِن إذعانا ونمتثل

وإن نطقنا فلا دين ولا قيم
ولا المروءة ما يصبو له الرجل

وسيرة الحق في قومي معلقة
بالنائبات وما في القوم من عقلوا

أقعى الرجال لتسليم وهدهدة
من كفِّ ناقصة واستنوق الجمل

فهل لنا من غدٍ نرنوا له أملا
وهل إلى صحوة تمضي بنا الحيل

فنستعيد زمان العزِّ في شرف
ويستيفيق بنا أجدادنا الأول


أبدعت شاعرنا وآلمت والهمت

دمت بألق

شاعرة البداهة والارتجال
ما أجمل حضورك وتفاعلك
وما اجمل بوحك وما أسعدني بجميل قرضك أم ثائر
شكرًا لك من كل قلبي
وتقبلي وافر احترامي
تحياتي

بسم الله وما شاء الله
( إن من البيان لسحرا)
يشرفني أن أقرأ هذه البديعة وأن أنضم الى ركب المعجبين
شكراً أستاذنا وشاعرنا على ما أبدعت
تحياتي وتقديري

هنيئا لهذه الواحة التي تضمّ من أمثال هذا الشاعر الفحل بارك الله فيه /
جميل جدا ما قرأته هنا أيها الشاعر الفاضل جزاك الله خيرا
دستورُ أمّتِنا القرآنُ وا أسفي
أمْسَتْ تعاليْمُهُ نهْبًا لِمَنْ جهلوا
باسمِ الجهادِ ركِبْنا كلَّ مَفْخَرَةٍ
وباسمهِ اليومَ بالتضليلِ نَقتَتِلُ
أسلافُنا عَمَّروا الدّنيا بِمنْهَجِهِمْ
فهَلْ تُعادُ بنا أسْلافُنا الأوَلُ؟
وَهَلْ سَنَفرحُ بالتوحيدِ في زَمَنٍ
شَطَتْ بأمَتنا في غَيِّهِ السُّبُلُ

تحيتي وتقديري

وهنيئًا لي بك أخي الفاضل ربيع
أن تكون من قراء شعري
كل عام وانت بخير
تحياتي

السلام عليكم
شاعرنا واستاذنا القدير
أجمل به من شعر وأجمل بك من شاعر
وبإذن الله تعود الأمجاد ويصدق التوحيد
دمت بكل الخير

صديقي الشاعر عزت الخطيب
بحضورك يتألق الحرف
ويميس بخيلاء
لك قوافل ود لا تنتهي
تحياتي

دستورُ أمّتِنا القرآنُ وا أسفي
أمْسَتْ تعاليْمُهُ نهْبًا لِمَنْ جهلوا
باسمِ الجهادِ ركِبْنا كلَّ مَفْخَرَةٍ
وباسمهِ اليومَ بالتضليلِ نَقتَتِلُ
أسلافُنا عَمَّروا الدّنيا بِمنْهَجِهِمْ
فهَلْ تُعادُ بنا أسْلافُنا الأوَلُ؟
وَهَلْ سَنَفرحُ بالتوحيدِ في زَمَنٍ
شَطَتْ بأمَتنا في غَيِّهِ السُّبُلُ
لا فضّ فوك شاعر كلمة الحقّ الأخ محمود
قصيدة نعيش بين سطورها الأجواء الرّوحانيّة والدّينيّة والقوميّة
آمل أن نعاود السّير في السّبل الصّحيحة الهادية، بعد الضّلال الطويل، والعيش في ظلال الآخرين ممّن تفيّأوا بظلّنا دهورا
شكرا لك أخي على الإبداع الدّاعي إلى الاستفاقة من غفوة طالت!
تقديري وتحيّتي