كَثِيرٌ هم الشباب والشابات الذين ابتُلوا بالتّكلم في أمرالعامة ، بله في أمر العلماء والدعاة ، عبرَ الشّبكة العنكبوتية فتجدُ الواحدَ منهم من أجْبن الجُبناء في حياته العادية ومع رفقائه وجلسائه ولكن إذا ولَجَ إلى عالم المنتدياتِ ألفيته كما قال الشّاعرُ :
أسدٌ عليَّ وفي الحروبِ نعامةٌ ... ربداء تجفل من صفيرالصّافِرِ
أو كما قال الآخر:
أَكُرَّارٌ على قومي كُماةٌ ...وفي وجه الأعادي كالبناتِ
أو :
شجاعٌ إذا ما أمكنتني فرصةٌ ... فإن لم تكن لي فرصة فجبانُ
والله المستعان