عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لم أعدْ أشعر بشيء يدفعُني للتّفكير فيكِ ، أو الانشغال بأمرك ، فأنتِ أهونُ عليّ من ذلك ... وصدّقيني أنا لا أكرهك كما لا أحبّك ، ولا أضمر لكِ الشّر ، ولا أناصبكِ العداوة ، فقلبي أكبرُ من ذلك ، لم أندم على معرفتك ، بالعكس أنا سعيد جدّا لأنني عرفتُ من خلالكِ الشّر الذي سأتجنّبه مُستقبلاً ، لئن ساءتني أفعالُك وخصالُك غير المرضية ، فقد سرّني أنني انتبهت قبل فوات الأوان ، وعرفتُ حقيقتك ، الحقيقة التي ارتديتِ من أجل إخفائها كثيراً من الأقنعة ، فأرجو أن تبتعدي عن طريقي كما ابتعدتُ عن طريقك ، قبل أن يأتيَ يومٌ يكونُ النّدمُ سيّدَ الموقف فيه...
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع بن المدني السملالي ; 11-02-2012 الساعة 11:39 PM
لم أجد بداً من مصارحتك بكل ما يعتريني من شعور وإحساس تجاهك ...فأرجو أن تَفهمي وتُفهمي نفسَك أنه لا مكان لك في أرضي ، في واقعي ، في حياتي ...
فهلا انصرفتِ إلى حال سبيلك .. فهو خير لكِ من أن تظلي عطشى تنتظرين السّرابَ الذي هو أنا ...
كلّما أرخى الليلُ أستارَه ، وضربت الظّلمةُ بأطنابها على ربوع الكون ، تهجُمُ عليّ جحافل من الفرح والسرور والاغتباط ، لأنّني أستطيعُ أن أخلو بنفسي وأناجي ذاتي ، وأذكر ربي ، وأستخرجُ مكنونات تفكيري وأعماقي ، وأرمي بصنارتي في بحار مؤلفاتي لاصطياد الفوائد والفرائد والدّرر ...ويا لها من حياة هنيئة لو علم بها الملوك وأبناء الملوك لقاتلونا عليها بالبنادق ...
عجبتُ كثيراً لأناسٍ كنّا نعتقد فيهم الخير والصلاح والعلم يختفون فجأةً من بين أصدقائنا وإخواننا الذين قبلنا بالانضمام إليهم على صفحات الفيس بوك ، لا أقصد أنهم يختفون منه ، لا بل يقومون بفعلٍ شبيهٍ بأفعال ذلك الرجل الذي يُدعى ليني في رواية ( رجال وفئران ) للروائي العالمي جون شتاينبك !!... وباختصار يحذفون اسمي من قائمة أصدقَائهم....ولست أدري ما الدّافع في ذلك؟! إلا أنني أذكرُ مرّة أنني اختلفت مع أحدهم في مسألة فرعية في إحدى المنتديات الإسلامية ، فما كان منه إلا أن عجّل بحذفي من قائمة أصدقائه :
كلّ العداوات قد تُرجى مودّتها ... إلا عداوةَ من عاداك في الدّين
والله المستعان
الله المستعان
الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية هذا مثل مشهور ولكن قليل من يعمل به
بعضهم لايسمع الا نداء نفسه وما تريد ليس له شأن بغيره
وهذا متعوذ منه أن يكون الواحد ينتصر لنفسه ولو كان على خطأ
أخي الكريم ربيع هؤلاء قوم لايسمعون الا انفسهم
دعك منهم ولا تلتفت لهم
أمدك الله بعلمه
ودمت بخير
صدقت أختي نورة كلامك طيب ومنطقي ، جزاك الله خيراً ... وصدق الإمام الشافعي الذي يقول : ما ناظرتُ عالماً إلا غلبته ، وما ناظرت جاهلا إلا غلبني ...
والحمد لله مثل هذه الأمور تعلمتُ منها الكثير ، وقد أصبحت الآن أجتنب وأتجاهل المناقشات التي أشم من خلالها رائحة الجهل ...
دمت بألق
إنّكِ غَارِقَةٌ في بَحْرِ أوهَامِك إذَا كنتِ تَعْتَقِدِينَ أنّني لا أستطيعُ الصّمودَ أمَام عَواصفكِ الهَوْجَاء ، ورياحكِ العَاتية ...
فريَّاحُكِ دَوْماً تَهُبُّ في الاتجاهِ المعَاكِسِ لسَفِينَتِي ، ومع ذلكَ فإنّني لاَ أُظْهِرُ عجزاً أَو ضعفاً أمام كِبريائك وشُموخك ...
شُمُوخك الّذي يتلاَشى ويخرّ صَريعاً أمام نفْسيتي التي امتُلأتْ صَبْراً وحزْماً وعزْماً ...