نزوة ق.ق.ج

لا حول ولا قوة إلا بالله!
كثيرة هي نماذج الخيانة..وكم هو مر طعمها!
أعوذ بالله من شياطين الإنس
محبتي وتقديري لقلم سامق في غايته أخي ياسر

أهلاً بالأخ الأديب الفاضل ماهر


هذا وما الفضل إلا من الرحمن




أشكرك على لطفك وذوقك و أدبك




دمت بود و ...أكثر

عجبت لما رايت في بعض الردود من اتهام للمراة وتصور لتفاهم بينهما على الخطيئة،ولو كان من تفاهم لما كان من مذكرة إدعاء للمثول أمام القضاء، فالاتفاق على الخطيئة يعني تأجيل الحساب ليوم الوقفة في حضرة الديان، أم هنا فثمة شكوى من معتدى عليها...
فهي إذا نفس أمرت بالسوء رجلا يسير على درب خير، وهو إما قدم سبت الهدايا ليحظى بأحد خطيئة لم ينله فاعتدى، أو أنه لم يُبيت نيّة الاعتداء فرأى ما حرك به الشيطان نوازع نفسه فاعتدى ...
أليس لهذا أمرنا من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم بأن نجتنب مواطن الشبهات؟

ومضة عميقة قوية الدلالات

أحسنت ايها الكريم

دمت بخير

أو أنه لم يُبيت نيّة الاعتداء فرأى ما حرك به الشيطان نوازع نفسه فاعتدى

نعم أحسنت الاستنتاج أديبتنا الراقية ربيحة





حقيقة القصة تحتمل تأويلات متعددة




لكني بنيتها على ما ذهبت إليه ظنونك




شكراً جزيلاً لك

هل كان مظلوما؟
إنها نفسي أمارة بالسوء وإنه شيطان رجيم

قصة جميلة أخي

شكرا لك

بوركت

هل كان مظلوما؟
إنها نفسي أمارة بالسوء وإنه شيطان رجيم

قصة جميلة أخي

شكرا لك

بوركت

وعليكم السلام أستاذة نداء

النوايا الطيبة قد لا تكفي لتبرير الأخطاء

و بطل القصة لم تساعده نواياه الطيبة في النجاة من مكائد الشيطان وطغيان الهوى

أيامك رضا و .... سعادة

أغواه الشيطان
ويستحقان
لأن اجتماعهما فتح له الأبواب
أشكرك

أغواه الشيطان
ويستحقان
لأن اجتماعهما فتح له الأبواب
أشكرك

وعليكم السلام ورحمة الله

أهلاً بالأديبة النبيلة لانا

وما من رجل وامرأة لوحدهما إلا وكان الشيطان ثالثهما

أيامك رضا وسعادة

يا الله !!! مؤثرة !!!
وما أجمل اتباع سنة الحبيب صلى الله عليه وسلم في استباق الباب والهروب من الفتن ،،،

الأستاذ القدير : ياسر ميمو

سلمت وسلم حرفك !!

يا الله !!! مؤثرة !!!
وما أجمل اتباع سنة الحبيب صلى الله عليه وسلم في استباق الباب والهروب من الفتن ،،،

الأستاذ القدير : ياسر ميمو

سلمت وسلم حرفك !!

وعليه أفضل الصلوات و أتم التسليم

تحية عربية عطرة للأديب الفاضل حسين

امتناني لحضورك لا مثيل له

دمت بخير أيها الطيب

"الطريق إلى جهنم محفوف بالنوايا الحسنة"
هذا بإفتراض إن نواياه كانت حسنة ـ ولكن الشيطان كان يتربص به
ومضة لمعت بفكرة عميقة وتستحق وقفة طويلة
دمت بروعتك.