طَبَعَهُ القهر والحرمان بمزية الصمت فعاش حياته صامتا ،فلقبته البلد بالأخرس ،هلل كالخرسان لقدومهم ورفع الراية بجانب بيته ،جلس يناجي نفسه بفرح ويدندن أغانيه الثورية القديمة.
انبهر المحقق بطلاقة لسانه فمدد اعتقاله سنة أخرى.
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
طَبَعَهُ القهر والحرمان بمزية الصمت فعاش حياته صامتا ،فلقبته البلد بالأخرس ،هلل كالخرسان لقدومهم ورفع الراية بجانب بيته ،جلس يناجي نفسه بفرح ويدندن أغانيه الثورية القديمة.
انبهر المحقق بطلاقة لسانه فمدد اعتقاله سنة أخرى.
الاستاذ الكبير حسن مناصرة
كان عليه ان يكتفي برفع الراية الى جوار الصمت فقد اخطئ كثيرا فهمهم حين غنى اغنيات ثورية،جلس يناجي نفسه بفرح ويدندن أغانيه الثورية القديمة.
انبهر المحقق بطلاقة لسانه فمدد اعتقاله سنة أخرى.
سلم نبضك
.
ومن الصدق ما قتل
ولكن ما العمل فيمن تعوّد لسانه وقلبه
أن يسير فقط في خطوط مستقية
وأبى إلا أن لا يكذب على نفسه
أحسنت أخي حسن
ظن الإنصاف في مقدمهم سيكون
فقد أخطأ التقدير
نص صيغ برمزية عالية الاختزال
دمت بألق أديبنا المكرم
تحيتي والأوركيد
أمر بقسم القصة صدفة بين الحين والحين
واراهن على أن ياتيني حظي بقصة مميزة
وقد أتاني اليوم برائعة بهرتني
مدهش أخي
بوركت
الاخت اماني عواد اشكر حضورك البهي والكريم
اخي رفعت زيتون
رقصنا وزمرنا وطبلنا
ورايت بعد ذلك ماذا حصل
تحياتي
رنيم لك ايضا الشكر وعبق ورود الارض
تحياتي
نداء
اشكرك على هذا الاطراء
تحياتي
لا تثقل عليه يا أستاذ حسن
وقع في فخ الإفتراض ووقعنا معه
وغلطة الشاطر...
لاذعة جدا
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...