(؟)
سأله أصغر أبنائه :
- " هل تحبني يا أبي... ؟ "
- "نعم ."
- وهل تحب أخي... ؟ "
- " نعم."
- " و أمي...؟ "
نظر إلى بقايا صورتها فقال :
- " كان أبوك رجلا صالحا ."
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
(؟)
سأله أصغر أبنائه :
- " هل تحبني يا أبي... ؟ "
- "نعم ."
- وهل تحب أخي... ؟ "
- " نعم."
- " و أمي...؟ "
نظر إلى بقايا صورتها فقال :
- " كان أبوك رجلا صالحا ."
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
قد تملك أن تقول بأن شيئاً ما قد أعجبك
لكنك قد تعجز عن تبيان سبب إعجابك هذا
هذا ما شعرت به و أنا أقرأ هذا النص
شكراً جزيلاً لك
وهل يزول الصلاح بموتها ويصبح في خبر كان ؟
قرأت سلسلة من التساؤلات المستترة وراء الكلمات تتلاشى في بقايا الصورة
مبدع أديبنا المكرم
تحيتي الخالصة
يبدو أنّ الأب أصبح رجلا طالحا! بدليل أنّ أبناءه يسألونه عمّا إذا كان يحبّهم أم لا؟ وليسوا متأكدّين من حبّه لأمّهم أيضا.
ترى هل ذهب صلاحه بذهاب زوجه؟
سؤال ربّما تكون إجابته لصالح الزّوجة.
وتساؤلات توحي بصور عديدة أستاذ حسين
تقديري وتحيّتي