(؟)
سأله أصغر أبنائه :
- " هل تحبني يا أبي... ؟ "
- "نعم ."
- وهل تحب أخي... ؟ "
- " نعم."
- " و أمي...؟ "
نظر إلى بقايا صورتها فقال :
- " كان أبوك رجلا صالحا ."
جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
(؟)
سأله أصغر أبنائه :
- " هل تحبني يا أبي... ؟ "
- "نعم ."
- وهل تحب أخي... ؟ "
- " نعم."
- " و أمي...؟ "
نظر إلى بقايا صورتها فقال :
- " كان أبوك رجلا صالحا ."
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
قد تملك أن تقول بأن شيئاً ما قد أعجبك
لكنك قد تعجز عن تبيان سبب إعجابك هذا
هذا ما شعرت به و أنا أقرأ هذا النص
شكراً جزيلاً لك
وهل يزول الصلاح بموتها ويصبح في خبر كان ؟
قرأت سلسلة من التساؤلات المستترة وراء الكلمات تتلاشى في بقايا الصورة
مبدع أديبنا المكرم
تحيتي الخالصة
يبدو أنّ الأب أصبح رجلا طالحا! بدليل أنّ أبناءه يسألونه عمّا إذا كان يحبّهم أم لا؟ وليسوا متأكدّين من حبّه لأمّهم أيضا.
ترى هل ذهب صلاحه بذهاب زوجه؟
سؤال ربّما تكون إجابته لصالح الزّوجة.
وتساؤلات توحي بصور عديدة أستاذ حسين
تقديري وتحيّتي