إحباط ق.ق.ج

و مضة لاذعة تدين بأدبية إشكالية التصنيفات والأحكام الجاهزة و التي لم يسلم منها حتى المجال الأدبي.
فأحيانا ولأن إسم كاتبه لم يثقل بعد في ميزان الشهرة ، يعلق النص في حبل المشنقة بعد أن يوسع (نقضا) و تبخيسا. أما إن كان الكاتب من ذوي الصور البراقة فكا تفاهة يرمي بها تصبح تجربة وتفردا و مدرسة جديدة ينبغي ارتيادها.... و لكن في النهاية لا يصح إلا الصحيح.
تحيتي لك أخي ياسر

وعليكم السلام ورحمة الله

ما شاء الله وتبارك الرحمن

قد أجدت البيان والتصوير أخي عبد السلام

وباقات من الكاردينيا لوجهك الجميل وقلبك الأجمل

نعم قد يحدث أن يكون هناك تجاهل للإبداع وهذا بات أمرا مشهورا في هذا الزمان ، ولكن على المرء أن يتذكر دوما حق القارئ في الحكم وأن يكون حكمه هو منصفا ومعتدلا.

بارك الله بك!

تقديري

نعم قد يحدث أن يكون هناك تجاهل للإبداع وهذا بات أمرا مشهورا في هذا الزمان ، ولكن على المرء أن يتذكر دوما حق القارئ في الحكم وأن يكون حكمه هو منصفا ومعتدلا.

بارك الله بك!

تقديري

وعليكم السلام دكتور سمير

لا كلام يمكن أن أضيفه على رأيك

مودة و تحية

لا قيمة للأشياء بدون مدرك لها ومن يعطي المعتوه حجرا كيرما من زمرد أو ياقوت فلن يهتم به وسيلقيه عاجلا أم آجلا.
والنص الأدبي لا يعرف إلا من خلال من يعرف قيمته ولكن عدم معرفته برأيي لا يفقده قيمته

ربما كان ذلك حافزاّ على الوقوف بقوة
الإحباط هو طريق الفشل
ومضة لاذعة
تقديري

لا قيمة للأشياء بدون مدرك لها ومن يعطي المعتوه حجرا كيرما من زمرد أو ياقوت فلن يهتم به وسيلقيه عاجلا أم آجلا.
والنص الأدبي لا يعرف إلا من خلال من يعرف قيمته ولكن عدم معرفته برأيي لا يفقده قيمته

صح ..........صدقت

فعدم إدراك قيمة الشيء لا يعني أنه غير موجود بذاته

أستاذة رويدة رأيك محط تقدير و إعجاب

سلمت يمينك

ربما كان ذلك حافزاّ على الوقوف بقوة
الإحباط هو طريق الفشل
ومضة لاذعة
تقديري

وكذلك ضعف الإرادة و قلة الهمة تثري أسباب الفشل و تقويه

تحبية قلبية خالصة للأستاذة خلود

حماكِ ..... الله

ولماذا لم يقرأ؟! ... هنا السّؤال
ومضة لاذعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

ولماذا لم يقرأ؟! ... هنا السّؤال
ومضة لاذعة
بوركت
تقديري وتحيّتي

وعليكم السلام أستاذة كاملة

لك مني بالغ التحية و المودة

دمت بخير و ألق

صارت الابداعات تُقاس بعدد القارئين لا بمدى فهمهم وتقبلهم وتأثرهم بالنص.
وعدد القراء يتأثر طردا باتساع علاقات الكاتب ومدى مجاملته لهم قبل نشره لنصه.
في النهاية...الجيد يفرض نفسه مهما حاولوا إفشاله.
تحياتي لروعة طرحك للفكرة سيدي.