(( الإرادةُ ))

لا أدري هل أعلق على الموضوع ام على هذا النص الابداعي
ولكن أقول لك أستاذي الفاضل زادك الله علما وحلما وفهما
وبارك الله فيك
تقبل مروري

أشكرك أختي الفاضلة نورة على كلامك الطّيب ، جزاك الله خيرا
..
تحيتي

قفلة جميلة بهذا الاستدعاء المُعبِّر لشعر درويش..
بالفعل لم يعد أمام الشعوب ما تخسره، فضربت الشعوب الحاكم بالشهداء..

قصة مثيرة للتأمل، ضاربة في عمق الأحداث..

تحياتي.

قفلة جميلة بهذا الاستدعاء المُعبِّر لشعر درويش..
بالفعل لم يعد أمام الشعوب ما تخسره، فضربت الشعوب الحاكم بالشهداء..

قصة مثيرة للتأمل، ضاربة في عمق الأحداث..

تحياتي.

يسعدني هذا المرور الكريم ، والتعليق الجميل ، أخانا الفاضل محمد بارك الله في سعيك
دمت ودام ودّك
محبتي

قصة جميلة استاذ ربيع
تحاكي واقعنا العربي و الربيع الذي نتمنى ان يدوم
و ان يكون ما بعده مشرقا نضرا
رمزية جميلة
تحيتي وتقديري

قصة جميلة استاذ ربيع
تحاكي واقعنا العربي و الربيع الذي نتمنى ان يدوم
و ان يكون ما بعده مشرقا نضرا
رمزية جميلة
تحيتي وتقديري

أشكرك أستاذة صفاء على هذه الإطلالة المشرقة ، سررت وتشرّفت بارك الله فيك
دمت موفقةً

( الإرادةُ )

بقلم / ربيع بن المدَني السّملالي

ظَلُّوا نَائِمِينَ رَدْحاً مَِن الزّمَانِ ، كَأَصْحَابِ كَهْفٍ فِي عَمِيقِ سُبَاتِ ، تفوحُ منهم رائِحة الفقر والضّياع والهوان

والإهمال ..

استيقَظُوا فجْأةً فوجَدُوا العدُوَّ جاثِماً على صُدُورِهم ، رابِضاً في أعمَاقِ نفُوسِهم ، بجبروته ، وغطرستهِ ، وعجرفته ...

نفضَتْ إرادَتُهم غُبارَ السّنين الكئيبة السّوداء ، وصاحتْ : ( فاضربْ عَدوَّكَ بِي فأنتَ اليومَ حُرّ )

وقفت هنا على نص زاخر بالصور الجميلة المتلاحقة ، من تشبيه و كناية و مجاز و تناص و تضمين .... كأنني أمام

قصة شاعرة...


ولكن توقفت عند تنكير الكهف باعتبار موقعه التناصي هنا .... فوجدته يحمل أبعادا دلالية رحبة لا يقدمها التعريف

للكلمة، فكان لتشبيهك الشعوب المغلوبة على أمرها بأصحاب الكهف ما يِؤكد الروابط الدلالية بين الماضي و الحاضر

، فالكهف بهذا التنكير ليس فقط ذلك الرسم المكاني المعروف و إنما هو كل مكان نأمل منه أن يستر خوفنا ويروع

أمننا ... و بذلك فهو يوحي بالإستكانة و الاستسلام و الهروب ، و لكن الفرق بين أصحاب الكهف وبين أصحابنا ، أن

أصحابنا تفوح منهم رائحة المذلة و الفقر و أصحاب الكهف تفوح منهم رائحة الإيمان.....


شكرا لك أخي ربيع على هذا الابداع الجميل...

قصة قصيرة ذات مدلول هادف
ومعنى جميل وسياق لطيف

دمت مشرقا

وقفت هنا على نص زاخر بالصور الجميلة المتلاحقة ، من تشبيه و كناية و مجاز و تناص و تضمين .... كأنني أمام

قصة شاعرة...


ولكن توقفت عند تنكير الكهف باعتبار موقعه التناصي هنا .... فوجدته يحمل أبعادا دلالية رحبة لا يقدمها التعريف

للكلمة، فكان لتشبيهك الشعوب المغلوبة على أمرها بأصحاب الكهف ما يِؤكد الروابط الدلالية بين الماضي و الحاضر

، فالكهف بهذا التنكير ليس فقط ذلك الرسم المكاني المعروف و إنما هو كل مكان نأمل منه أن يستر خوفنا ويروع

أمننا ... و بذلك فهو يوحي بالإستكانة و الاستسلام و الهروب ، و لكن الفرق بين أصحاب الكهف وبين أصحابنا ، أن

أصحابنا تفوح منهم رائحة المذلة و الفقر و أصحاب الكهف تفوح منهم رائحة الإيمان.....


شكرا لك أخي ربيع على هذا الابداع الجميل...

أهلا بأخي القدير ( الحسين المسعودي ) سعدتُ جدّا بهذه القراءة الواعية لهذه القصّة القصيرة ، فأغبطك على ذكائك ونقدك الهادف وتأمّلك الرّائع ، زادك الله من فضله ...
دمتَ متألقا وناقدا كبيرا أستاذي
تحيتي

قصة قصيرة ذات مدلول هادف
ومعنى جميل وسياق لطيف

دمت مشرقا

حيّاك الله أستاذنا الكريم ، سررتُ وتشرّفتُ بهذا المرور الطّيب ، والكلام الجميل
دمت متألقا
تحيتي

المستبدُّ عدوُّ الحقِّ عدو الحرّيّة وقاتلهما،
والحقُّ أبو البشر والحرّيّة أمُّهم، والعوامُّ صبيةٌ أيتامٌ نيام لا يعلمون شيئاً،
والعلماء هم إخوتهم الراشدون،
إن أيقظوهم هبُّوا،وإنْ دعَوْهم لبُّوا،
وإلا فيتّصلُ نومهم بالموت.
( الكواكبي )
واحسب أن ربيع المدني...ممن ..يوقظ النيام ويستجلي الفهم الصحيح للنهوض
فبخٍ ...بخ