اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
المبدع القدير / عمر
اللحظة تلك التي يمكن أن تشكل المنظور للآني والتالي معا
ولكن لا يمكن لنا أن نمسك بها إلا إذا استطعنا أن نسلخها ونجمدها حتى نستطيع أن نلملم أطرافها
الإنسان / الزمان / المكان جدلية ثلاثية تنتج رؤية وقد اخترت المونولوج قالبا أعانك على جمع هذه الأطراف الثلاثية لتشكل لوحة لا أقول وجودية بل هي صوفية حيث أن الإنسان محور ولكنه لا يكونه إلا بالانعتاق من الواقع للوصول إلى الحالة أي حالة الكشف وهذا بالمعاناة والخلاص
نص رائع منسلخ عن الزمن ومنصب فيه قيمة الرحلة اللامكانية واللازمانية أو بمعنى آخر رحلة في جوانية القلق الإنساني وتلهفه للوصول إلى الكشف
مودتي
لا أدري أأخاطبك بالشاعر القدير أم القديم أم بكليهما وأضيف لهما المتجدد
مودتي تلك لم تزل وتقديري لحرفك آخذٌ بازدياد سيدي الشاعر
بوركت وعوفيت
وليد عبد الغفار
هو طائر سعد وألق وإبداع وخلود!
قصيدة خريدة من جعبة ساحر الحرف حمل بوح وجداني أليم وشكوى من عزيز يتجمل بالصبر ويتأمل في العمر ويعود دوما وأبدا للخالق العظيم وللإيمان بأنه أرحم الراحمين!
دام هذا الألق والإبداع ولا فض فوك!
دمت بخير وعافية!
تقديري
إي أيها الشاعر الشاعر
تلله إنك لتأخذ بتلابيبنا نحو الإنسانية والشاعرية والحياة معنى وإحساسًا, نحو الإبداع والإمتاع, نحو المعاني المعتبرة والمعاناة المعبَّرَة, شعرك يتدفق سلاسة وانسيابية وحيوية متزن السبك منبثق الشعور.
لله درك كيف نقلتنا من قعراليأس والجحود إلى قمة الإيمان والسرور دون أن ترتبك القصيدة وما ذلك إلى ببراعتك في قولك:
وتـــأمّـــلــــتُ أســـــطـــــري فــــــــــإذا بـــــــــــي
مـسـتــشــيــطٌ مــــمــــا تـــلـــتْـــهُ الـــســـطـــورُ
خــاطــرٌ مــــدَّ بـاصــبــعٍ نــحـــوَ وجــهـــي
إنـــــــــك الــــيـــــومَ يـــــــــا فـــــتـــــى مـــثـــبــــورُ
هذا التحول والانقلاب في القصيدة زيد من واقعيته وانسجامه بهذين البيتين المتضمنين وقفة محاسبة ومراجعة.
في"خاطر مد باصبع" ما المانع من أن تكون خاطر مد أصبعا!.
في:
إنــمــا طــائــري مــعــي-لا تــلُـــمْ جـــــدّاً
ولا رزقــــــاً- وفـــــــوق رأســـــــي يــطــيـــرُ
أظن الواو قبل فوق مقحمة!.
مودتي وإعجابي شاعرنا الكبير
حروفٌ معتّقة في خوابي الأصالة والرّوعة
وصرخة حرّ أبيّ لا يرضى بأنصاف الحلول
ما أروع ما قرأت لك هنا أستاذي وما أثمل روحي وأمتعها
دام ألق حروفك
مودّتي
أخي الصاعدي
قراءتك دائمًا مميزة ومثرية
كيف لا وهي تنبع من شاعر أديب نحرير مثلك.
غني أنا بك يا سيدي.
أما إصبعًا فقولك الأحرى ولكن همزة القطع فيها هي ما صرفني عنها
لاستثقالي لها.
وأما إشارتك اللطيفة للكسر فلا يسعني إلا شكرك عليها
وأقترح حذف لا قبل رزقًا ليستقيم الوزن.
محبتي وتقديري