رسالة في وردة

رسالة عَهْدي بِها مَهْما اسْـــتَطالَتْ غَيْبَتـِي قَبْلَ الرُّقَادِ ... نَفْــحَةٌ مِـــنْ أُنْسِــهَا أَشْـــكُوْ بِــهَا فِي خَلْوَةٍ شَوْقِي لَــهَا أَغْفُوْ عَلَى بَوْحِ الْهَوَى فِيْ هَمْسِها إِنْ عَاتَبَتْ يَرْوِيْ الْعِتَـابُ الْحُــلْوُ لِـــي أَحْوَالَــها فِيْــما انْقَضَى مِنْ أَمْسِـها لكِنَّـــها الْــيَوْمَ اسْـــتَكَانَـتْ لِلْــــكَرَى وَاسْــتَقْبَلَتْني وَرْدَةٌ فِـــي كَأْسِــها (جُوْرِيَّـــةٌ) حَــمْرَاءُ تَــشْدُو سِــحْرَها كَالْبـــِكْرِ فَاضَــتْ فِتْنَةً فِي عُرْسِـها شَـــمَمْتُ فِـــي إيْدَاعِـــها إيْـــــماءَةً مِــنْ وَحْيِها أَدْرَكْـــتُ مَا فِي رَأْسِها لِـكُـــلِّ حَـــيٍّ نَائِــــبٌ مِــنْ جِــنْسِــهِ فَاسْــتَوْدَعَتْنِي نَائِبَاً مِـنْ جِنْسِـــها

ما أجملها أرجوزة وردية ضاع عطرها في أرجاء الواحة الخضراء
سلمت يمينك أيها الشاعر المبدع
تحيتي وتقديري

جميل ما نسجته هنا يا شاعرنا وليد

وأسأل الله أن لا يحرمنا من جديدك

اخي الفاضل

هنا و امام كلماتك
يتلاشى المدح و الثناء
فسوف اقول
كلماتك تعدت الروعه و الجمال

اهلا بكَ سيدي بينا

نتمني لكَ إقامه سعيده معنا

كل التقدير والاحترام

ما تلاشى أختاه هو قدرتي على رد هذا السيل من اللطف
مرور كريم أفخر به وأزهو ... شكراً
مودتي كما يليق

الرائع وليد الرشيد

لوحة رائعة استمتعت بها
مصطلحات جدا جميلة
بقلم راقي
احترامي

الراقي الأستاذ أحمد :
سرني كثيرا أنها أعجبتك وفرصة طيبة أن أظفر بصحبتك
لك شكري وتقديري وكثير مودتي

أهلا بشاعرنا الكريم وليد عبد الغفار عارف الرشيد في واحته
تسجيل مرور بخميلتك
ولي عودة لقراءة وتذوق

تحيتي

الأخت الأستاذة ربيحة :
سررت جداً بالولوج إلى هذا الصرح الراقي وأبهجني أن ألقى هذي الوجوه الباسمة الطيبة وشرف كبير أن تسجلي مرورا في متواضعتي وأعتذر عن أي حرجٍ كنت قد سببته في موضوع الاسم
لك مودتي وتقديري بلا حدود .. وبانتظار عودتك سيدتي للفرح انتظار

أهلاً بك أخي الشاعر / وليد عارف الرشيد

وحيا الله رسائلك الجميلة ، سعداء بوجودك

هنا ، وقد اخترت المكان الأجمل فمرحباً بك

في واحتك واحة الأدب والسمو.

تحياتي وتقديري.

لا شك سيدي الكريم الأستاذ هاشم :
قل لي من تصاحب أقل لك من أنت ... وأضيف قل لي أين تقيم أقل لك كم تسعد
سعدت بمرورك العذب وترحيبك الراقي وبقبولي بينكم أتعلم وأرتقي
مودتي أيها الشاعر الحبيب

رسالة في وردة ...!
العنوان يحكي مضمون الرسالة فجاء متفردا يرفل عطره على بستان الحروف
د. وليد ...
سعدت بالقراءة لك هذا الصباح
دمت بألق وبهاء
خالص التحايا

الأخت المكرمة آمال :
لا أدري من ينثر العطور هنا سيدتي ... فعبق مرورك الجميل يملأ كيان المكان
دمت وسلمت رافدةً ومشجعة أنيقة

ما أجملها أرجوزة وردية ضاع عطرها في أرجاء الواحة الخضراء
سلمت يمينك أيها الشاعر المبدع
تحيتي وتقديري

وما أجمل إطلالتك الرائعة سيدي الدكتور فقد أضْفَت على المكان بهجة الربيع
كل الشكر والتقدير وشهادتك وسام
مودتي أيها الكبير

لِـكُـــلِّ حَـــيٍّ نَائِــــبٌ مِــنْ جِــنْسِــهِ
فَاسْــتَوْدَعَتْنِي نَائِبَاً مِـنْ جِنْسِـــها



راااااااااااااائع

أخي وليد
سعدت بقرب وردتك الرائعة

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

لا فُض فوك................ساحرة تلك الكلمات........................