اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة الزغاميم مشاهدة المشاركة
أستاذي ربيع

كم أحببتُ الغرق في تفاصيل الوداع التي أثرتها هنا.... وإن كانت بغيضة

متشقّقةٌ هي أنفاسنا... متأرجحةٌ ما بين الحياة والحلم...

طعم الخيبة حامض.. يقبع تماااااااما.... في مؤخّرة اللسان... أسفل الأذن...

يعتاش على النّبض الّذي يؤثر التباطؤ...

مرٌّ هو الوداع..... ولست لأقوى مراره.... لذا دائما ما أنسحب..

تحيّاتي لك دوما...

مساؤك لقاء
بارك الله في سعيك أديبتنا المورقة ، سُررت بهذا المرور الثّر أخيتي لله درّك ،
دمتِ مُثمرة
تحيتي والمحبة