مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
علتني ابتسامة وأنا أقرأ تلك المفارقة الجميلة التي ختمت بها هذا النص الرائع..كانت قفلة ممتازة
تملك استاذنا القدير ربيع السملالي قدرة كبيرة على السرد الممتع غير الممل ، وبراعة في رسم
الشخصيات والتي تسهل على القارئ تخيلها
بارك الله فيكم وفي إبداعاتكم ووقاكم أمثال هؤلاء الجيران
تحيتي وتقديري الكبيرين
أنت - يا صديقي - مصور محترف ، دقيق الملاحظة واسع زاوية الرؤية
نظرت إلى هذه العجوز خطوة بخطوة ، فما إن انتهيت من قراءة خاطرتك حتى ظننت أنني أعرف العجوز منذ زمن طويل وأنني عشت قريبا منها ،أو قل كنت جارها ، وشممت روائح أبخرتها
أحب القط من بعيد ، وأهوى الريف سويعات فقط أعود بعدها إلى المدينة .
سعدت بصحبتك على نافذة بيتكم المطل على دار الحيزبون الدردبيس .
أنت كاتب متمكن أخي
أجدت وصفها حتى كدنا نراها
وكرهناها
شكرا لهذا النص الرائع
بوركت
السلام عليكم
قرأت هذا النص ورأيت به رسالةوأظنها حول الشعوذة
وما ترسبه في النفس من نفور ناهيك عن بعدها عن الدين
وتطرفها وكذب ادعائها
اما العجوز فقد تمت تربيتها على هذا والوشم كما قالت احدى الأخوات
لم يكن لها رأي في ذلك ولو استمزجتها لرفضته ولكنه كان عادة وزينة في ذلك الوقت
وسوء الطباع ايضاربما كان من الوحدة واحساسها بدونية في المجتمع
فكل المشعوذين يحسون بذلك رغم ما يظهرونه من كبر
شكرا لك
دقة وإتقان واحترافية ومهارة عالية في رسم الملامح بالحروف
من خلال وصف دقيق في غاية الروعة لدرجة إننا شعرنا بأن
(جارة جدتك) قد تجسدت لدينا وأصبحت ظاهرة للعيان.
إبداع يعانق بروعته أفق الخيال، وبراعة تصويرية بلغة قوية وأداء لافت
وأسلوب سردي خفيف الظل أضفى على وجوهناإبتسامة في أكثر من موقع.
سلمت يداك وسلم مداد قلمك.