نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
لكل انسان فلسفته وقناعاته ويقينه الذي يوجه سلوكه حسب الفكر الذي يحمله
تقبل الآخر و رؤيته من منظورنا ومنظوره تساعدنا على فهمه وكيفية التعامل معه
ربما هو الحب والسلام الداخلي ما يجعلنا نرى بصورة اوضح
ومن المؤكد ان ديننا هو من منحنا القدرة على الحب والسلام
فكر عميق يحتاج لتأمل ووقفه وادراك
بوركت
تقديري
فما أسعدنا بعقيدة تحثنا على التدبر في ملكوت السماوات والأرض
والتدبر في آيات الله البينات من خلقه
﴿أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ * وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ * وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ* وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ﴾
ليكون بعد ذلك الإيمان نابع من الفهم الصحيح وعلى أساسه يكون الإختيار
والحمد لله على نعمة الإسلام
وشكرا لك.
ثبّتنا الله على دينه وأغدق علينا من هدايته
هي دعوة للتّسامح وتقبّل الآخر رغم عيوبه ورغم معتقداته التي تختلف عن معتقداتنا
دام بهاء حرفك مبدعنا
كلمة الحب لا معني لها الا من خلال منهج واحد عند الطرفين
فانت ان احببت بوذيا فانت تحبه وفق دينك وهو يحبك وفق دينه
فماذا ان كان قواعد الحب لديه يقدم لك او ان يفعل معك ما هو مخالف لمنهجك كيف سيكون مردود حبك له وهو يري ان ما يفعله معك هو اعلي درجات الحب لك
بالتالي الحب لابد ان يكون خلال منهج يربط الطرفين
او ان تحب له الخير ببيان ما انت عليه من الاسلام
غير ذلك هو تجاره لا رخل لها بالحب
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه