نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
رأتْ طفلاً صغيراً واقفاً خلف حائطٍ مكتوبٌ عليه "سنعودْ"
و تحت الحائط كنز له
و الحائط آيــل للسقوط
يمرون عليه... يلقون السلام
صبرا أيها الصغير... ( عائدون )
و لا من يستطيع أن يقيمه..
إلا يهـــــود
أخذوا كنــز الصغير
و عزلوه عن أمه بالاسمنت و الحديد
شكرا لك تقبلي تحياتي
أهلا بك أخي حميد
وتحية لك ايضا
ولجمال حضورك
الاستاذة سهى رشدان
العودة ما تبقى لدينا من ارث , تتوارثه الاجيال حلما كبيرا لكنه لا يتوقف عن النمو
نص عميق سلم مدادك
شكرا لك ِ أختي اماني
أهلا بك ِ
دائما هنا
وصباحك ياسمين
كم تتشابه أماني الحمام والمغتربين . شكراً لهذا النص الذي يناجي العودة ويفوح بالحنين للوطن.
شكرا غصن الحربي
تحاياي
حرف يتشح بالحب وبالحزن في آن معا.
آه كم تتوجع بنا الأوطان ونتوجع بها!
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي