نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 18-04-2012 الساعة 06:59 AM
رائقة...وبوح عتيق يشي
بالجمال...أرحتني بالقراءة
واستمتعت بطعم وحلاوة الألق
رسالة نتمنى كتابتها لمن يستحقون
تحية تقدير وإعجاب لسيد النثر.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
يفتح النص آفاقه على حشد صور تكلفت الغور الى المسكوت عنه في فهم ذات الآخر عبر انزياحات ومجازات وصور تربطها أنساب النسق
الحزن نسق ثقافي متفق عليه وله لغته التي تستوطن المناسبات
هنا وفي هذا النص نرى شيئا مختلفا
هنا مناجاة للذات ولعل هذا من مصاديق كلمات الأمام علي عليه السلام حين قال الصديق نسيب الروح
بصراحة أحسست جمالية الحزن وهي تتفوق على جمالية التراكيب البلاغية رغم قوتها هاهنا وشراستها الدلالية الرائعة
ستقول وكيف ذاك
أجيبك ان المنهج الأسلوبي هو من أجاب على هذا إذ انه يعزل عوالم النص ( نفسية / لغوية / بلاغية / مضامين متنوعة / تاريخية الأشياء / محتملات التأويل / ) ومن ضمن ثمراته
تبينت ابعاد الحزن كبعد له جمالياته بمعزل عن المدلول البلاغي للتراكيب
الحديث يطول هاهنا الى مشروع دراسة
لكني أشير بقولي ان الحزن بعد جمالي وهو غير البعد البلاغي والتفصيل موكول الى محله ذات فرصة اخرى
بكل محبة
حيدر الأديب
يَا صَاحَبًا لَا تَمَلُّهُ صُحْبَتِي ... وَيَا مُسَافِرًا لَمْ يُغَادِرْ ... وَيَا مُسْتَوْدَعَ أَمَانَاتِ رُوْحِي
عَلَيْكَ سَلَامُ الله يَا رَفِيقِي وَمَحَبَّتِي ... كُلَّمَا غَرَّدَ حَرْفٌ أَوْ بَكَتْ قَصِيْدَة ...
وَكُلَّمَا أَصَابَ نَاظِرٌ جَسَدَكَ الْمُلْتَهِبَ زُرْقَةً .. مَسْفُوحًا عَلَى الْوَرَق !!!!!!
استاذي الفاضل / وليد عارف الرشيد
يالفرحة القلم بهذة الصداقة ويافرحتنا الكبيرة بنتاج هذة الصداقة فأنت ايها الرائع الكبير
الاستاذ الغالي وليد من منح هذا القلم الأصم عظماً وكساة لحماً وأيقظ فية الروح وأنطقة
لينزف حباً وشاعرية وحكمة وموعظة ...
سنبتهل لتدوم هذة الصداقة والعلاقة الأزلية لنتلذذ بنعيمها.
لك ودي الكبير ودام نبضك الفريد وتقبل مني طوق ياسمين ..